============================================================
رعلة ذلك بن مناقبه التى تصيعيه إلى المراقي. وكان الحانظ ابن حجر يعلم طلبته اذا نقلو حديثا أورده لهم أو أثرا أن يقولوا : رواه فلان أو خرج فلان بإفادة شيخنا ابنحجر. كل ذلك حرصا على أداء الأمانة، وتجنب الخيانة، فإنها بنست البطانة.
وامتثالا للحديث، واقتداء بالأئمة في القبديم والحديث، وتحرزا عن الكذب (1) ول)(1)، وتوفية لحق التتبع، ورغبة في حصول النفع والبركة، ورفع تصنيفهم إلى ه
اعلى درجة عن أسفل دركه. وقياما بشكر العلم وأهله، وإعطاء السابق حقه لفضله.
(2) ولكن بكت قبلي فهيج لي البكا بكاها، فقلت: الفضل للمتقدم ، بوليتميز ما غاص المصنف عليه - مما استخرجه غيره- من درر البحار، وليسلم من آن يصاب من قبل من ظلمه بالخيانة بسهم من سهام الأسحار، فقد حكى 7-طرح التثريب في شرح التقريب، القاهرة 1943م في ، مجلدات.
فتح المغيث بشرح الفية مصطلح الحديث "شرح لألفية الحديث للمؤلف نفسه" القاهرة بعناية سس س محمود ربع.
9- المستفاد من مبهمات المتن والإسناد، حققه حماد الأنصاري:.
1- القرب في محبة العرب، حققه الدكتور سامي مكي العاني - مطبوعات دائرة الأثار والتراث - بغداد 1990.
11 - المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج ما في "الإحياء" من الأخبار مطبع بهامش إحياء علوم الدين للغزالي" مصر 1913م. انظر ترجمته واخباره في: إنباء الغمر بأبناء العمر 275/2 - 279 وطبقات الحفاظ للسيوطي 538 - 540 والضوء اللامع 171/4 - 178 ولحظ الألحاظ بذيل طبقات الحفاظ 220-234 وغاية النهاية 382/1 وشذرات الذهب 55/7 - 57 وحسن المحاضرة 3601- 362 والأعلام119/4.
(1) في الموضع كلمة غير مقروءة.
(2) البيت لعدي بن الرقاع في شرح المقامات للشريشي 33/1 عن كامل المبرد 125/3 وفيه قال أبو الحسن الأخفش: الصحيح أن الشعر لنصيب: قلت وقبله: فلو قبل مبكاها بكيت صبابة بعدى شفيت النفس قبل التندم قال هلال بن ناجي: البيتان متدافعان، فهما لنصيب بن رباح قي ديوانه ص 130 من مقطعة في ستة أبيات أولها: وه شوقي بعدما كنت نايا هتوف الضحى مشقوفة بالترتم وهما لعدي بن الرقاع في ديوانه ص 266 من مقطعة في أربعة أبيات أولها: اا و مما شجاني آي كنت نائما أعلل من فرط الكرى بالتنشم
صفحہ 40