الفرج بعد الشدة

القاضي التنوخی - 384 ہجری

القاضي التنوخي - 384 ہجری

تحقیق کنندہ

عبود الشالجى

ناشر

دار صادر، بيروت

اشاعت کا سال

1398 هـ - 1978 م

اصناف

أول مائة ألف أعطيها شاعر في أيام بني العباس

أخبرني أبو الفرج الأصبهاني، قال: أخبرني حبيب بن نصر المهلبي، قال: حدثنا عبد الله بن أبي سعد، قال: حدثني عبد الله بن محمد بن موسى، قال: رأيت مروان بن أبي حفصة، وقد دخل علي المهدي، بعد وفاة معن بن زائدة، في جماعة من الشعراء منهم سلم الخاسر، وغيره، فأنشده مديحا فيه.

فقال له: من أنت؟

صفحہ 377

حالیہ تلاش

مقبول تلاش

مقبول مجموعے

الفرج بعد الشدة

الفرج بعد الشدة

أول مائة ألف أعطيها شاعر في أيام بني العباس

حالیہ تلاش

الباب الأول ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان

الباب الثاني ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء

الباب الثالث من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال

الباب الرابع من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ

الباب الخامس من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال

الباب السادس من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الأحلام

الباب السابع من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق

الباب الثامن فيمن أشفى على أن يقتل فكان الخلاص من القتل إليه أعجل

الباب التاسع من شارف الموت بحيوان مهلك رآه فكف الله ذلك بلطفه ونجاه

الباب العاشر فيمن اشتد بلاؤه بمرض ناله فعافاه الله سبحانه بأيسر سبب وأقاله

الباب الحادي عشر من امتحن من اللصوص بسرق أو قطع فعوض من الارتجاع والخلف بأجمل صنع

الباب الثاني عشر فيمن ألجأه الخوف إلى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار

الباب الثالث عشر فيمن نالته شدة في هواه فكشفها الله عنه وملكه من يهواه

الفرج بعد الشدة

الفرج بعد الشدة

أول مائة ألف أعطيها شاعر في أيام بني العباس