فن الکیمیا
فن الكيمياء: ما بين الخرافات والعلاجات والمواد
اصناف
2-22
بنظيرتها الواردة في الكتاب الألماني الصادر في القرن السادس عشر.
32
شكل 2-19: تصنيع بوتقات صهر المعادن (باستخدام العظام المسحوقة وطحنها بمشروب الشعير لتكون معجونا) من كتاب بيتوس (1683) «فليتا ماينور» (بإذن من مؤسسة التراث الكيميائي).
شكل 2-20: فحص خام الذهب كما صوره كتاب بيتوس (1683) «فليتا ماينور» (بإذن من مؤسسة التراث الكيميائي).
استوحي عنوان كتاب بيتوس المثير للانتباه هذا، «فليتا ماينور»، من آخر سنوات حياته التي قضاها في سجن فليت، حيث ألف عمله. يخبر بيتوس قراءه قائلا: «يبدو من عجائب القدر أن إنسانا قدم كثيرا لمليكه ووطنه يقاسي بسبب اتهامات وجهتها له امرأة معدومة الضمير، تصادف أن تكون زوجته، ليقضي آخر سنوات حياته متفجرة النشاط التي أفناها في إفادة البشرية حبيسا في سجن فليت.»
33
شكل 2-21: تقطير ماء النار (حمض النيتريك) في كتاب بيتوس (1683) «فليتا ماينور». قارن هذا الشكل بنفس الصورة الملونة الواردة في طبعة عام 1736 (الطبعة الأصلية من الكتاب التي صدرت عام 1574، انظر كتاب إيه جرينبرج، «جولة عبر تاريخ الكيمياء»، وايلي، نيويورك، 2000، ص16)، وستلاحظ أن ملابس الأشخاص المصورين في الأشكال قد حدثت لتواكب ملابس القرن السابع عشر، فيما ظلت الأدوات المستخدمة كما هي؛ فالأزياء تسبق التكنولوجيا إلى التغيير (بإذن من مؤسسة التراث الكيميائي).
شكل 2-22: صهر خام البزموت في الهواء الطلق كما صوره كتاب بيتوس «فليت ماينور» 1683 (بإذن من مؤسسة التراث الكيميائي). (3) الرئيس الواعد
نشرت أول ترجمة إنجليزية لكتاب أجريكولا (1556) «محاورات حول المعادن»
نامعلوم صفحہ