============================================================
رضللكتاب الادب الاسماعيلى وفلسفته : يعد القرن الثالث والرايع للهجرة عصر النهضات العلمية والسياسية لاسم الواقعة تحت حكوسة المسلمين العرب ، ففى هذا العهد تثقف الحكام العرببه شيئا فشيئا بثقافات الاسم التى حكمت عليهم منذفرنين وضعفالضغطالذى دام طول: القرنين الاولين على العلماء ، واتسعت نهضة الترجمة للعلوم والفلسفة الى اللسان العربى فتغلبت الاراء الجديدة الفلسفية قى كثير من النقوس على المعتقدات الساذجة القديمة وتفرقت الفرق ونشتت الاراء وتنورتالافكار، وهذا ما أخاف الحكام من تزعزع حكميم، فرجعوا واشتدوا في الضغطوتعقب العلماء وابادنهم حبساوقتلا . فالتجأت النهضات العلمية السياسية الى التستر تحتلواء اللدين والظهور بصبغلت مذهبية .
ومن هذه النهضات ترى انباع جمعية اخوان الصقا التى ظهرت بصبفة الشيعة الاسعاعيلية لتدرا عن نقسها اقوى اسلحة الحكام وهى تهمة الالحاد والزندقة . فاستثروا بلباس التقية ، ولكن بمرور الزمن وعدم وجود منفذ للنجاة تغلبت قشرة التقية على نواتها العلمية والسياسية، واخذت تديم حياتهاكنهضة دينية يحتة وتزيد من خشونة قشرها شيئا فشيئا . فجاء الصباحيون فيالقرن الخاسسي وابدعوااصل "التعليم" المستلمزم لانقياد الناس للممعلم اوالاسام وتخطئة
صفحہ 7