============================================================
- الدواوين
وفى الغزل والتشبيب، وذلكث اكثر فيه يتوع لم اعلم ان احدا أنى بمثله في غابرالزسان وعابره ، وفياسور واحوال لم تحكن في الكتابة ، خوف التطويل والاكثار . وقد اوردنا شيئا سن كلام جاسع هذا الديوان في ابتدائه ، ليعلم الواقف عليه ان فصاحة هذا الاميرطالت على فصاحة الشعراء ، وعزت بلاغته ان يتداولها آلسنة البلغاء ، وذلكث قوله (الاان هذه الروضةالغناء اختعت5 بين رياضها بشمرة البقاء ونظارة الخضراء ، لاتزال ثراها مخضرة الاردان محصلة الاغصان على وجه الدهور. ولم يخلق جديدهاكرورالاعوام والشهور لايجنى عليها يد" البلى ما امتدأمد البلا، فلاينضب مائها ولايذهب روائها كلا ، وانطراونها غير ذاويةليست بذابلة ولاضاوية، لا2 تتغير بسموم الكساد ولاتطرفها الغيروان كانت في عالم الكون والفساد] الى قوله [اسا بعد، 10 فان الاسيرالكيير تميم بن الحعز لدين الله تع . كان قد ولى امارة سمالك الشعر والقى اليه زمام التصرف في اقطار النظم والنثر . و ذلك لركوب براعته كل صحب من فنون الانقان ، بوسهل لمتسلق براعته كل احزن سن ضروب سحرالبيان ، قد خطب فيكل فن من نععبه على سنبره ، وتحلى فكل ندى من رنبته لحليثى ردائه وميزرته ، وصاول فيها الفحول وقاوم5] هاكل بازل صؤل، بولم نذلهركةالطمع فتزل مديحه، ولم تخالبهمهانة السوقة فنفنش خطابه اللركى (كذا) صريحههل كان مقصود التنا وضمود الغنا، ألسنة المدائع في مكارسه سطلقة الاعنة ، لم يبد في غير اييبه واخيه الاسامين بلفظ منة . وقد جمع فى هذا السفر ماوجدمن فنون نظمهليكون دليلا على المفقود من انانين حكمه ، وميبا الى التنزه قى طرائف آدابه وعمله...] هذاقوله. 20 1- الف وبوج : اليد.- االنسخالثلاث نلا.
صفحہ 69