فہم فہم
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 240 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
فہم فہم
عادل مصطفى d. 1450 AHفهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
اصناف
Facticity
وتاريخيته.
2 (1-2) الفينومينولوجيا بوصفها تأويلا
في القسم الخاص من «الوجود والزمان» الموسوم باسم «المنهج الفينومينولوجي» في البحث يشير «هيدجر» صراحة إلى منهجه على أنه «هرمنيوطيقا»، وإذا جاز للسائل أن يسأل «ماذا يقدم ذلك للفينومينولوجيا؟» فإن هناك سؤالا آخر على نفس الدرجة من الأهمية لدراستنا الحالية: «ماذا يقدم ذلك للهرمنيوطيقا؟» غير أنه من الضروري قبل أن نتناول هذا السؤال أن نعرض لتعريف (أو إعادة تعريف) «هيدجر» للفينومينولوجيا.
يعود «هيدجر» إلى الجذرين اليونانيين للكلمة:
Logos, Phainomenon ، فيقول إن
تعني «ذلك الذي يظهر نفسه، الظاهر، المنكشف»، وإن
pha
شبيهة بكلمة
اليونانية التي تعني الضوء، التألق، ذلك الذي فيه يمكن لشيء ما أن يظهر، أن يصبح مرئيا، «فينومينا»
نامعلوم صفحہ