فہم فہم
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
اصناف
في كتاب أصدره عام 1967م بعنوان «صحة التأويل» ويقترح فيه مواصلة تقاليد الهرمنيوطيقا المنهجية التي تستهدف وضع تأويلات موضوعية للنصوص.
ولكن الاتجاه الديني الذي قويت شوكته بعد الحرب العالمية الثانية في ألمانيا وجد في هيدجر وجادامر بعض العناصر الإيجابية التي تساعد الباحثين على التصالح مع النصوص المقدسة، فاتجه ثلاثة من علماء اللاهوت الألمانيين إلى تبني «منهج» جادامر (وهم ر. بلتمان ، ج. إيبلينج، أ. فوكس)، كما اتجه بعض علماء اللاهوت الأمريكيين إلى اعتبار كتاب جادامر المذكور بابا يمكنهم الدخول من خلاله إلى لون من التأويل المقنع على أسس فلسفية للنصوص المقدسة، ومنهم ج. روبنسون وج. كوب.
1
ولعل أهم المعارك الفكرية التي أضرم جادامر أوارها بفكره التأويلي الجديد هي معركته مع يورجين هابرماس
Jurgen Habermas (1929م-؟) الذي يمثل الجيل الثاني من مدرسة فرنكفورت النقدية، والذي أفاد من جادامر بقدر ما خاصمه وأثخنه في سجال طويل مثمر، وقدم هرمنيوطيقا نقدية تستحق أن نفرد لها فصلا خاصا يحمل اسمها واسمه. (1) رودلف بلتمان
نزع الأسطورية
Demythologizing
يعد رودلف بلتمان واحدا من كبار اللاهوتيين البروتستانت في القرن العشرين، ورغم أن اسمه يقترن غالبا بمشروع «نزع الطابع الأسطوري أو الصبغة الأسطورية من الكتاب المقدس»
Demythologzing ، والذي كان وما يزال محل خلاف، فإن شهرته كباحث كبير في «العهد الجديد»
New Testament
نامعلوم صفحہ