ليرجوك تارات ويخشاك تارة
وتأخذ فيما بين ذلك بالحزم
فإن لم تجد بدا من الجهل فاستعن
عليه بجهال فذاك من العزم
[2.9.21]
وقال كثير [طويل]
ومن لا يغمض عينه عن صديقه
وعن بعض ما فيه يمت وهو عاتب
ومن يتبع من صاحب كل عثرة
يجدها ولا يسلم له الدهر صاحب
[2.9.22]
وأنشد ابن الأعرابي [وافر]
أغمض للصديق من المساوي
مخافة أن أعيش بلا صديق
[2.9.23]
نامعلوم صفحہ