فضائل القرآن
فضائل القرآن لمحمد بن الضريس
تحقیق کنندہ
غزوة بدير
ناشر
دار الفكر
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٠٨ هـ - ١٩٨٧ م
پبلشر کا مقام
دمشق - سورية
٢١٤ - أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ، رَفَعَهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ الم تَنْزِيلُ، وَتَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، فَكَأَنَّمَا وَافَقَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ»
٢١٥ - أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ عَلِيٍّ، وَعَلِيٌّ، قَالَا: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ، عَنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ: " أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: " الم تَنْزِيلُ تَجِيءُ لَهَا جَنَاحَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، تُظِلُّ صَاحِبَهَا وَتَقُولُ: لَا سَبِيلَ عَلَيْهِ، لَا سَبِيلَ عَلَيْهِ " زَادَ عَلِيُّ بْنُ عُثْمَانَ: وَمَدَّ حَمَّادٌ يَدَيْهِ، وَجَعَلَ يُحَرِّكُهُمَا
بَابٌ فِي فَضْلِ يس
٢١٦ - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْجَدْعَانِيُّ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ، مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِرْقَاعِ بْنِ هِلَالٍ، عَنِ الصَّلْتِ،: أَنَّ أَبَا بَكْرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " سُورَةُ يس تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ: الْمُعَمَّةُ، قِيلَ وَمَا الْمُعَمَّةُ؟ قَالَ: تَعُمُّ صَاحِبَهَا بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَتُكَابِدُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَتَدْفَعُ عَنْهُ أَهَاوِيلَ الْآخِرَةِ، وَتُدْعَى الْمُدَافِعَةُ الْقَاضِيَةُ، وَتَدْفَعُ عَنْ صَاحِبِهَا كُلَّ سُوءٍ، وَتَقْضِي لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ، وَمَنْ قَرَأَهَا عَدَلَتْ لَهُ عِشْرِينَ حَجَّةً، وَمَنْ سَمِعَهَا، عَدَلَتْ لَهُ ⦗١٠١⦘ أَلْفَ دِينَارٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَمَنْ كَتَبَهَا، ثُمَّ شَرِبَهَا أَدْخَلَتْ جَوْفَهُ أَلْفَ دَوَاءٍ، وَأَلْفَ نُورٍ، وَأَلْفَ يَقِينٍ، وَأَلْفَ بَرَكَةٍ، وَأَلْفَ رَحْمَةٍ وَنَزَعَتْ مِنْهُ كُلَّ غِلٍّ، وَكُلَّ دَاءٍ " ٢١٧ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زِنَادٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، بِإِسْنَادٍ مِثْلِهِ
٢١٥ - أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ عَلِيٍّ، وَعَلِيٌّ، قَالَا: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ، عَنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ: " أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: " الم تَنْزِيلُ تَجِيءُ لَهَا جَنَاحَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، تُظِلُّ صَاحِبَهَا وَتَقُولُ: لَا سَبِيلَ عَلَيْهِ، لَا سَبِيلَ عَلَيْهِ " زَادَ عَلِيُّ بْنُ عُثْمَانَ: وَمَدَّ حَمَّادٌ يَدَيْهِ، وَجَعَلَ يُحَرِّكُهُمَا
بَابٌ فِي فَضْلِ يس
٢١٦ - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْجَدْعَانِيُّ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ، مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِرْقَاعِ بْنِ هِلَالٍ، عَنِ الصَّلْتِ،: أَنَّ أَبَا بَكْرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " سُورَةُ يس تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ: الْمُعَمَّةُ، قِيلَ وَمَا الْمُعَمَّةُ؟ قَالَ: تَعُمُّ صَاحِبَهَا بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَتُكَابِدُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَتَدْفَعُ عَنْهُ أَهَاوِيلَ الْآخِرَةِ، وَتُدْعَى الْمُدَافِعَةُ الْقَاضِيَةُ، وَتَدْفَعُ عَنْ صَاحِبِهَا كُلَّ سُوءٍ، وَتَقْضِي لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ، وَمَنْ قَرَأَهَا عَدَلَتْ لَهُ عِشْرِينَ حَجَّةً، وَمَنْ سَمِعَهَا، عَدَلَتْ لَهُ ⦗١٠١⦘ أَلْفَ دِينَارٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَمَنْ كَتَبَهَا، ثُمَّ شَرِبَهَا أَدْخَلَتْ جَوْفَهُ أَلْفَ دَوَاءٍ، وَأَلْفَ نُورٍ، وَأَلْفَ يَقِينٍ، وَأَلْفَ بَرَكَةٍ، وَأَلْفَ رَحْمَةٍ وَنَزَعَتْ مِنْهُ كُلَّ غِلٍّ، وَكُلَّ دَاءٍ " ٢١٧ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زِنَادٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، بِإِسْنَادٍ مِثْلِهِ
1 / 100