من الأسد قد أحمى العرين مهابة ... تعادى سباع الأسد منه تعاديا شديد جرئ النفس نهد مصدر ... هو الموت مغدوا عليه وغاديا
لتبك رسول الله صف مقدم ... إذا كان ضرب الهام نقفا تفانيا
(وقال عليه السلام في قوم من الزنادقة قتلهم وأحرقهم)
لما رأيت الامر منكرا ... أججت ناري ودعوت قنبرا
(وقال عليه السلام)
صفحہ 196