============================================================
212 انا ولم يعدله سخبان وانل بيانا وعلما بالذى هو قائل(1) بقول وقد ألقى مرامى للقرى أبن لى ما الحجاج بالناس فاعل تدبل كفاه ويخدر حلقه إلى البطن ما ضمت عليه الأنامل فلت لعنرى ما لهذا طرقتنا فكل ودع الإزجاف ما أنتاكل فما زال عنه اللقم حتى كأنه من العي لما ان تكلم باقل 480 - وأما قولهم : أغيا من يد فى رسمم : فلان صاحبها يتوقى آن تصيب يذه شيئا(2).
481 - وأما قولهم : أغقد من ذنب الضب، فلأن عقده كثيرة، وزعموا ان بعض أمل الحاضرة كسا أعرابيا ثوبا ، فقال له : لأكافثنك على فلك بما أعلمك . كم فى ذنب الضب من عقدة؟ فقال : لا أدرى، قال : فيه إحدى وعشرونعقدة: 482- وأما قولهم : أغظم فى نفسه من مزبقياء، فهو عمرر بن عامر بن ماء السماء : وزعم دغبل الشاعر فى كتاب الواحدة"(2) أنه إنما سمى مزئفياء ، لأنه كان يستجد كل يوم. حلتين من حلل الملوك ، فيإذا أمسى مزقهما ، واستبدل بهما من الغداة اخريين، لأنه لم بكن يرى أحدا أملا لأن (1) الشعر له فى السان والتاج (بقل) والأول والثالث والخاسر له فى للمقد 302،187/6، والأولان له فى الثمار 102 ، والأول والحامس نسبا لحسيد بن ثور ، وهمافى ديوانه 112، وانظر البان فجاحظ (2/1) ط جنة االيف 4- السكرى 73/2، الميداف 43/2، الزخشرى 24/1.
(2) قال اليدان: "يضرب لمن يتحير فى الأمر، ولا يتوجه له، قال أبو التعي : ما فى الدنيا ايا منا، لأن ماحبها يثى كل ثيء ، قد دمن يده يدمن ، وغلها بماء حى تلين ولا يلقزق بها الرحم: هو لا يكاد يمر بيده شينأ حى پفرغ : 44- الكرى74/2، الميداف 0/2، الزخري250/1.
444- العكرى 74/2، الزخفرى 249/1 والمثل بنفيره ساقط من سائر النخ والمجداف (3) معبل بن على الخزاعى، شاعر مجاء بذى: الان : مولع بالطبو والحط من أقدار النظ، وله من الكب: كاب حبقات الغمراء، وماب الواحدة رقوفى عام6246.
صفحہ 313