============================================================
22 يقرض النيخ للناقة من الحوش فيسفدها(1) ، فيجى4 شيء بين الضبع والناقة ، فان كان الولد أنشى عرض له الثور الوحشى فيضربها فتجى الزرافة . وإن كان الولد ذكرا عرض للمهاة فألثحها الزرافة.
309- وأما قولهم : أنمع من قراد ، فلأنه بسمع صوت آخفاف الإبل م ن ميجرة يوم فيتحرك له : 310- وأما قولهم : أمتح من لافظة ، وقد اختلفوا فيها ، فثمال بعضهم : العنز التى تشلى للحلب.()فتجىء لافظة بجرتها نرحا منها بالحلب" ، و قال بعضهم : هى الحمامة ، لأنها تخرج ما فى بطنها لفرخها ر قال بعضهم : هى الذيك لأنه بأخذ انحبة بمنقاره فلا يأكلها ، و لكن يلقبها إلى الدجاجة .(4 ودخول الهاء على "لافظة ، عند من يجمعلها الديث للمبالغة . وقول صاحب المنطق(4) مطابق لقول من يقول : إن اللافظة الذليك ، وذلك أنه قال : خاصية أخلاق الديك أشياء ، منها الخاء
الجود ، ومنها أنه ينذر بطلوع الشمس لصحة حن فيه ، يعرف
به الصبح الذى هو مقدمة الشم . فيزقو فيى الليل إذا شم نسيم 1) ق ، مهمن الوحش وقال الميدان تعليقا مل مذه الكلمة: قوله : لناقة من الحوش اج أل نفسير ، وهو أنهم زموا أن الحوش بدء الجن : وهو من وراء رمل بيربن ، لا يكها أحد من الناس ، والإبل الحوشية منحربة إلى الحوش ، ينى أن نحوطا من الجن : لان العرب تزمم أنها يت ف نعم بفهم فنبت الابل البما، فقوله : "لناقة من الحش أي من نل قعول الحرش، ويقال أيضا فلنمم المتومنة : الحش، فيبوز عل هذا أن النيخ يعرض للناقة منها فيسفدها " والذيخت الذكر من لضباع الكثير الشمر .
-الكرى 247: المكرى 641/1، اليدان 244/1، الزغشوى 174/1 ، الحوان 431/5 ،31- البكرى 249 ، المكري 631/1 ، اليدلف 363/1 ، للزخشرى 121/1ه افان (لفظ) الحبوان 144/2، اخار 472 -2) سلفط منت ق وفيم ولاظة بكرتها ومو تحريف، وابجرة بكر الجمن يخره البمير وكل نى كرش من الطمام فياكله ثانية ، وقشل كمملب : تدعى له 2 -2) حق من سائر النخ (4) صاحب النن :عر أرسطر الفرف الهرنان الشهي، وله كتاب فى الخيران ب
صفحہ 229