191

============================================================

229،228- وأما قولهم : أخبث من ذثب الخمر : وأخبث من ذثب الغضا:7 فالخمر : وهدة يمشتر فيها الذثب : ويقال فى الخمر : إنه واومن الشجر، والذئب الذى يستنر بغالال الغضا أخبث الذثاب ، وقالوا : أخمر الذثب ، إذا استتر بالخمر1) والعرب تسمى ضروبا من البهائم

بضروب من الراعى ، تتسنها إليها ، فيقولون : أرنب الخلة ، وضب الحاه ، وظبى الحلب ، وقنفد برقة ، وشيطان الحماطة(6) ، والشيطان عندهم : كل حبة خفيفة الجسم ، وذلك كله على قدر طباع الأمكنة الاغذية العاملة فى طباع3) الحيوان . ( فقد اختص شبيب بن شبة4) ححات سجنتان ينعت لا بلزم سائر حيات البلاد فقال : هى عراض الظهور ، دقاق الأغناق ، صغار الأذناب . نفرطحات الرموس : رقش برش، كانما كمجين نمانم الحبرة، ينهشن بنمثان السخايط ، كبارمن حوف ، وصغارمن سيوف(5). ومن أسجاع ابنة الخس(9) : أخبث الذئاب 228- لمكرى 434/1 ، الميداقى 754/1، للزمخشرى 22/1 229- المكرى 424/1 ، البدانى 206/1، الزخشرى 42/1، الحبران 220/1 1-1) سقط بن سائر فنخ : (2) الخلة :كل نيات لو ، والاء :نبت يأكله فنعل قيعليب عله عليه ، واحدقه سحامة ، وبأكله الضب كذلك ، والحلب : نيات بنبث بالقيمان وثكان الأودية ، ينبسط على الأرض، وبأكله الشاه والظباء ، ويرقة : أرض غليظة فيها حبارة ورمل وطين ختلطة ، والحماط : شجر التين الجبل، وعره شديد الحدوة، تمالفه الحبات : فيقال : شيطلن الحماط، ولواحدة حعاطة ب (2 -3) سلقط من الأصل، وأثبته من سائر النخ 4-4) سلقط بن سائر النخ رحية برشله : منقطة بنقط حراء وأخرى سوداء أو غيراء: ووقشله :قيها تقط سواد وبياض. واخبرة: شرب من لبرود اللمانية، وثوب م مرقوم مشى ، والخايط : جبع خبط ومر كل ما خيط به كالإبرة .

) فبب بن شبة الأخيارى الأديب الناعر ، صاحب خاله بن مفوان ، وطما أخبار ومواقف مثهوية منه الخلفاء والأمراء ، وترفى بمد المالنين .

(2) ابنة الخ : ابرأة من لباد اسمها هند، كانت معررفة بالفصاحة ، وجله هها كثير من الأعال

صفحہ 191