دیا تویل

فودی d. 1245 AH
81

دیا تویل

اصناف

============================================================

ادة ال نحو شربت الابل حتى بحميء البعير بحمر بطته فهى حال ماضية حكية ووحتى " الى يرفع الفعل بدها لبست الجلرة ولا الماطفة وانما هى الداخلة على الخل والى تنصب الاضال بعدها بمعنى ال أن ، يعنى كما فى الآبة المنقدمة هى الجارة وهى لافابة وللفعل بعدها ماصض معنى مستقيل لفظا، والى تصب الاضال بعدها بمعنى كى مى العاطقة والفعل بعدها مستقل لفظا ومعنى نحو أسلت حنى أدعل الجنة فالإحلام قد وحد والدخول لم يوجد. اه . ولما سال همرو بن الجوح الاتصارى وكان شيخا ذا مال عن النفقة ومصرا نول (يتلرتك) يامحمد (ماذا يتفقوتله من صدقة النطوع وعلى من (قل) لهم (ما أتمقم من خرم يان لهماه شامل لقظبل والكثر وفيه يان المفق الذى هر احد شقى السوال وأعب عن الصرف الذى هو الشق الآغر بقوله ( فلوا له بن والأقريين والبتنمى والمكين وابن اليبلو) م أولى به .

قال ابن العربى فى الاعكام : ولاشك أن المنو على القرابة الغ، ومراطاة أدنى الرحم أوقع ، لما قال النبى صل الله دليه وسلم لزينب امرأة عبد الله بن معود حين قالت أهزتنى الصدقة على زوج وأيتام لى فى حجرى؟ تقال لها : لك أجران : أجر الصدة ، وأجر القراية. وفى رواية : ووجك وولدك أحق من تصدقت عليهم ، وروى النسال : ان النبى صلى الله عليه وسلم قال : بد للعطى العليا أمك وأبك واخك وأسلا وأدناك أدكك. اء (وما تفعلوا ين خير) انفاق وغيره (فإن آقه به عليم) لماز علبه (كيب) فرض (عليكم القتال) للكفار لإعلاء كلة الله ، والبغاة والمحاربين للصالح ، والجهاد فرض على الكفاية عند الجهور إذا قام به البعض سقط هن الباين، وقيل إذا حميت أطراف اللاء وسدت الثنور وجع تقلا . ويهمب بتعبين الإمام وبفبما العدو ولا ستقاذ أسرى المصلمين من أيدى الكفار (وهمو) الواو لعال (كره) أى مكروه (تكم) طما لمشقته وقرت يفتح الكاف ، وهدا لفنان مصدو وصف به مبالنة (وقىا أن تكرمرا شبنا ومر خير تكم وهر جبي ما كلفنم به فان الطبع بكرهمه وهو مناط ملاسكم وسبب نلاحكم (وعسى ان تيواتبيا وهرير لكم ) وهو جمبع ما نهتم عنه فإن النفس تحبه وتواء وهو هلا كها ولعل لكم فى القتال وان كر هتوه - خيرا لان فيه إما الظفر والغنيمة أو الشهادة والاجر، وف تركه وإن أحيتموه شرا لان فيه الذل والفقر وحرمان الاجر، وذكر دحى لان النفس إذا ارتاضت ينعكن الامر عييا، وعل "أنه فى الموضعين رفع فاعل وعسى * وحل "وهره فهما نصب صفة * شييأه او سال بنه ( وآف يعلم ) ما هو خير لكم (وأتم لا تعلمون) ذلك فبادروا إل ما يامكم به وفيه دليل على أن الاحكام تبع المصالح الراجعة وإن لم تعرف هنها ، ولمسا هاجر علبه السلام ال المدينة ف ريع الأول وأنن له فى القتال ودخل يتجهز له الى صفر وخرج حتى بلغ ودان وهى غزرة الابواء يريد قريشأ وينى خمرة فوادعته بنو خمرة ثم رجح فبعث سربة عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب فلق قريشا بالحجاز فالم يكن قتال بل أفلت الكفار إلا أن حمدا رمى يهم فكان أول سهم رى فى سبيل الله وقل

صفحہ 81