============================================================
منعول أول والثاف المحمة (التى كنت قلبا) اذلا ومى الذكمبة، وكان صلى اله عليه وسلم يسلى الها ظا ماجر أسر باستقبال يت القدس تايفا هبهود نصل اليه ستة او سبعة عثر شرا ثم حول فى رجب بعد الزوال قبل بدر بشهرين وقد صل باصابه فى مسجد بنى سلةآ ركمنين من الظهر فتحول في الصلاة واستقبل الميراب وتبادول الرجل والنساء صفرهم فمي المسجد محد التبلين ( الا لنلم) عم طهود ( من يقيع الرحول) نيصدةه فى الصلاة إليها ( يمن يتقلب على هنيه ) يرجع ال الكفر تكنا فى الهبن وظئا أن النبى صلى الله عليه وسلم فى حجرة من أمره وقد ارته لذلك جماة والراد بالعطلم : السلم الذى يتملق به الجرلء ، وذلك لا ينعلق إلا بما يوحد من العاعل ، او للراد بالعلم نمين النابع من الناكص أو المراد علم الرسول واحابه أضافه إلبه تثريفا، وقرئ إلا لبعلم جهولا (وان) يمنفة ين التقية رايمها عنوف أى وانا ( كمانت ) الوية اليا (لكيرة ) ثاق على الناس وإلا علي لذين قدى أقه) بهم إل حكة الاحكام الثابين على الإبمان و وعلى" متطق ب "لكيرة ، (وما كان أقه ليضبع (ينكم) اى صلاتكم الى يت المقدس او (يمانكم بالقلة المتسوخة او تباتكم على الايمان بل بنيكم عليه لان سبب نولها الوال عمن مات قبل التحويل و" لايمانكم، أى صلاة الاجباء والامرات منم إل بيت المقدس ثم عل ذلك بتوله (ان أه باناس) الوضشن ( زتوف رمي) ف عدم إضاعة اعالهم، والرأقة شتة الرحة، وقهم الابلغ للنامة وقرأ تانح وان كثر وابن عابر وحنص ه لرحف، بالذ، والباقون بالقصر (تد) لتحقبق (ترى تقلب ) تصرف (ونهيك فى) حة (السماه) متطلعا للرحى ومتشزقا للأمر باسنقبال الكمبة وكان يقع فى روعه ان يحول اليها ويوفه لأنما قبلة ايراهيم ولاتنه ادعي إل إبلام العرب وهو مع ذلك لم يساله لكمال ادبه (فلتورلنك ) نسطبنك او نمكنك او نحوكك (ية ترحتها) دمى الطبع وتجبهاء ل نه راض باستقبال يت المقدس امتلا ل عطبما (قوك وجهك ) ذانك استقبل ف الصلاة (شظر) نحو (السجد الترام ) اى المحرء ب القتال وتورض الظلمة الجبابرة: أى الكمية، وأصل الشطر : ما انفصل عن الثيء مصدر شطر : انفصل ، ثم استعمل للجمانب وان لم ينفصل * وفيه إشارة إل أن المأمرر باستقباله للعيد جهتها فإن استقبال عينها حرج عماي بغلاف القريب منسا، واستقبالها شرط فى صحة الغرائع ، الافى صلاة المسايفة كما يات، والراكب يخاق لصا أو سبعا إن نزل فبعلى على الدابة إلى القبة أو غيرعا (وحيما لمشم) خلاب للامة (تولرا وجوهمكم ) ف الصلاة اى ذواتكم بجاز لغوى (شطره) نص الرسول بالحطاب اقلا تعظيما له وايحابا لرغيته ، ثم عمم تصريحا بعموم الحكم وتا كبدا لأمر القبلة وتمصيضا للأمة على المثابعة، وحينا بحوز أن يكون شرطأ وغبر شرط اى أى مكان كتم منيز او بهر، وعلى الشرط بلجوابه *فرلواه اننت ر به تد ت رت س ا ااتا
صفحہ 55