246

============================================================

14

رسولاء كالمصلى إذا ترك وكنا لم يكن مصليا . روى الشيخان هن عائشة * من قال ان رصول اته صلى الله عليه وسلم لم يلغ شيتا ما أنزل إلبه فقد كذب والفله يقول بلغ ما أنزل إلبك ، .اه. وما قيل المراد تبلبغ ما يتعلق بمصالح للماد، فإن من الأسرار الإلهية ما يحرم إفشاؤه : قول بلا دليل مناضض لحديث وهوم مادل عليه كلمة دما، قاله فى غاية الامانى ( وآقه يعيمك من التاي) عدة وضمان من الله بعصمته من الاعادى، وإزاحة لمعاذيره فى عدم التبليغ: تزت ف غزوة الرقاع ، أو حمة الوداع . قلا إشكال ف كسر رباعينه وشج رأسه يوم أعد قبل العصمة ، وقبل ححمته من الققل، وكان يحرس حتى تزلت، قال انصرفوا عنى تقد عصنى القه، رواه المحاكم . قال ابن العربى : لطانا ف الآية تاوبلات اسها أن العصمة عامة فى كل مكروه، وأن الاية نزلت بعد أن شج وجهه وكسرت رباهينه ، وقيل أريد من الفتل خاصة والاؤل أسح، وند اوق بعض المممة بمك، بقوله "انا كفيناك المترزيين" ثم كملت بالمدينة.اه.

قال التمالبى ف المواهر الخسان : كما وحمب على البى النبلة وجب على علاه أته بقوله ولفوا عجبه اء.

واذ الله كا ينرى القرم الكاينرين) لايرشدم ولا بكهم ما يريون يك، ناكيد لنيمة (قل يا أعل نيكناب تتم على قمنه ) من الدبن ستدبه (حتى تيفييا الررالة والانعيل وما اترن إلكم ين بكم ) من الفرآن بان تصلوا بما نبه ومه الإيمان ب والإذطان لامكاى (وكبيزيد ن كييرا ينهم ما أنرد الك من ربك طنباي وكترا) ككفرم به كزره ليتب علب قوله (فلا تا على القوم الكا فرين) لا تحرن عليهم لريادة طغيانهم وكفرهم بما تبلنه الهم إن ضرره لا بتتحلاعم . وفى المزمنين منهوحة لكم عنهم . والامبي شفة الحرن (ان الذين آتنوا) بالستهم، وهم المنانفون (والنزن مانوا) وهم اليود: مبتدا (والصا يتون) فرقة منهم (والتمارى) ويدل من المبنيا ( من آمن) منهم (بافر والويم الايغر وعيل صاليعا فلا تحرقف علييهم ولا تم يحرون) ف الاخرة نبر المتدا، ودال على غبران، وبحتمل ارتفاع الصابتون على الابتداء ، والخبر عذوف على ما اغتاره سيبويه ، أى كذلك على حذه تأى وقيار بما لغريب "فبار اسم عل . او الذكور خبره، ويقدر لهانه خجر ، على ما اختار سجيويه فى نحر زيد وهرو فاثم، ولم بذكر هنا فلهم أجرهم اكنفاء بآية البقرة لتقدمها نزولا (لتد أتذتا يمبثلق بينى اسراييل ) على الايمان باقه ورسله ( وأرلنا إليهم رسلا) لبتبعوم فى ديهم قابواء وكزر اعذ الميثناق هنا ليرتب عليه سار قباعهم ، وليعلم أن نقض الميثلق منهم كان من وجهوه ثتى (للبا جادهم رسود بسا لا تهرى أنفسم) من العصل بالشرع كذبره ونامبوه ( تريقا) نهم (گذبوا وفرييقا) منهم (يتكرن ) كزكرياء ويحيه والنير به دون تلوا حكاية تلعال الماضية للنامة وتصوير تلك الفعلة الفاعشة (وحيبوا) ظنوا (الا تݣون) بالتعب للجمهور ، والرنع لا بى همرد رمره وهكان مان حتة الى اله لا نكون (يتة) طاب ولا بلد هم متكذبب ارسل وظهم:

صفحہ 246