============================================================
14
يمة بالابه ا يكز يقارم وتتزن بادالة) هلم (بترب )م الهامر رد الابسار اوالطد الين أو قارس (يحيبهه)م بالمدابة والنوفبق ف الدنيا: واعطاه حمن الحراء بالاغرة. (وتحبونه) بطاضه وترك ميامب : قم حبه اذ لولاهو لما صاروا حبين ، والضعير الراجع الى "من، عنوف أى يقوم مكانهم وانة على التنينن بهاما لنبن طم مشفين لم (اعزق) شداد متلين وعل الكايرين) بن دمزء ، قليه (بما يمدون فيى سييل أه) صفة اخرى لقوم أو حال من الضعم ف أعزة (ولا يحافوذ) علف على باسون الوتة لانميا سة ين الرم . ونها وفي كه لاتم: بابقان، حلاي الماقبن الحافبر ف الحهاد لوم أولياتهم من الهرده (ذيك) الذكور من الاوصاف ( تخل آلح يؤتبه من يقاه وآله وايسع) كير الفضل (قليم) بمن هو اعله : وعن أبى ذر " أوضاق النبى صلى افله عله وسلم بسع : بان أنظر ال من هو دون لا إلى من هو فوق فى شان الدنيا، وبحب الماكين والهنو منهم ، وبأن أقول الحق وان كان مرا ، وبان أصل وحمى ران أدبرت ، وبا لا أعاف فى الله لومة لاتم ، وبأن لا أساد الاس فيةا، ويان استكز من لاحورلد ولا فيوة الابلق او بولا ذكر من يمب مباد نم وكر ن يمي موالاتم سايرا لهم بتوله (أنا رايكم اله ودصرة والذيذ اثرا : الذين ثيسرد الملة ويور تود الزگن وقودقم راكتون ) هانسمون أر مصلون صلاة النطرع ، قيل نرت لا قال ابن سلام: بارسو ل القه ان قومنا همرويا، والويولي رغج او ضب على الدع أو بدل من الاعول تبله يرا كبرد ماينسون بذح لهم بمسن الاعال ظاهر أو بالحا ، او حال منه يزنون الكاة ل(ومن يتول الله ددسوله والذين " انرا ) أى من امذم أوليله ف لامون ولنصر (قإن حوب أفه ثم النالون) لصره ايهم واضادم بمن لايظي اوقه يوث بالنهم يايا لكرنم سن حريه: اى اتباعه وامله الطللة المسة لابر منيهم اي امهم (يتاليما لذين ) لمثرا لا تخينوا الفين الحخوا دينسكم مزوا) مزدما به (ليبا) باظهار الإيمان مع إسرار الكفر، كرفاعة بن زيد وسويد ين الحارث . والفرض من المزؤ تعحقير الهزوة *ه :ومن اللعب جلب الفرح، وهو إبماء ال علة النى عن مرالانم (من) لليان (الفين أوتوا الكتاب ين تيلكم وانكفار) النركين باليب لبجيور طلفا على المرصول الاود، والمر "بو مرر واللكاق على لثانى تضاف كفرم الولياه واتموا أظ) بتك موالاتهم (ان كتم مزيبين) قالايمن ياد موالاء اعاء الهين (و) انين (اذا تلد م ال الصلاة) بالاذان فيه دليل على ثبوت الاذان بمر الكاب ( التخذوما) أى لصلاه او لداداة (مزوا وليا) يضاحكون بها يقولرن مامذا الصباح الاكصباح للقير، ويخولون قاموا لا قاموا صلرا لا صلوا عند ركوع المزمنين وهودهم وهم يضحكون وكان وحل تصرانى بالدينة. كلا سح فى الآذان : انمد ان محمدأ رسول الله : يقول حرق الكاذب . دخل عادمه انات ليلة بنار وهر راعله نيام : نطارت منها شرارة فاعترق اليت : واحزرق مر وامه (3بذ)
صفحہ 243