231

============================================================

اي لا اسد يملك نلاك ولو كان الميج النها يقدر على ذلك نهو مقهور قابل فخناء كار المكنات (رقفه ملك لشطوا والازض ويا بيتهما يخلق ما هتاء) كف عد، ومن نك جمدابه ، وان بتوم لثيء شان الالومية (وآتنخ على كل تميه قرر) ومن ذلك خلق عبى من غير اب لزاسة لما عرض لهم من الشبة فىامره، والمعنى انه تطل قادر عل الاطلاق ، يحلق من فيم أصل كا خلق السموات والأرض ومن اصل كا ينعا، وميه اصل لب من بمليه كايم أو من بنه ذكر وحبه كواء او اثى وسما كبسى ار منها كساز الناس (وقالدر اليتود والنصلي) اى كلى سم (تخن ابكه اذر) اى كاباته فى القرب والمتزلة وهو كأينا فى الرحة والشفقة (وأيبااه) قال ف لبلب النأويل ة حلة الكلام أن البود والصارى كانوا يرون لا نفم فضلا على من جراهم ببب اسلانهم الا نال ستى اتهوا ف تطيم أنفسم ال ان هرا منه القالة، تاكنبهم اقه بقوله (ثل فلم يتبك تنويلم) بالمخ والار ابدا سوه على زمكم، ولا يسين (، وهه، ولا الحجب حييه (يل انتم بترين) مه (من تلق ) ن لبشر، لعم مالهم ومر ما علبيع (نتير ين بقاء ولعشب من كقاء) مومنا كان ار كازا إن لم يتب (ويفه مفك كشسنواب والارحو وما ببنهتا) كوره لوب طبه اس الاد، كا رتب على الاول امر المبها (وال السعيية) الرجع فيهازى كل أعد من عله (يا اقل الكتاب قا ماه كم رسولتا) محد (يبين ليكم ) شراتع الدبن او ماكثم تسكمون، او لازم بمعنى يند لكم اليان والجملة فى مرضع الحال ( على تثرة) انقطاع متعلق بحاء ( ين الرسلو) اسرج ما يكون تسوه اعطم نسة اذ لم يكن ينه وين عيسى ره ل، ومدة ذلك ستماثة منة كا فى البخارى عن ابن عباس ، ولبل نمسماة وستون، وقيل كان يهما أربمة أنباء، ثلاثة من بق ا سرائيل وواحد من لمرب ، هالد بن سان الهنى وبن مويي وعيسى ألف نبي ( أن تفولوا) لا تقولرا اذا عذثم ستقرين ( ما حلها يمن) زاية بييم ولا تنزير) لا تعتنررا بذلك ( نقد ماهلنم بييد وندرير) للا طر لكم الذ (والله عل ثو تحه قرر) يندر على الإرسال تقبىد رعلى قرة (ق) الذكر لهيم ما كان غيا فى كهم ابتخقوا بو تك وهر ( إذ قال مرسى يقرمه يا ترم الاگروا يقمة الله طبكم اذ جحل يكم) اى معم وانياء) اة لم يمث فى امة ما بعث فى نى اسرايل من الانبياء (وحمللم ملركا) اى احرارا تملكون انضسم بسعد ان كتم عيدا ق ايدى القبط، وجن ابن عباس امحاب خدم وعثم قال تلة كانرا أول من ملك الحم ولم يكن لن بلهي جم (وا تا ليم يا تم يا اسا ين التاليهذ) س الن وونوى وللن ابر اسةر فرض عليكم وخولها وسكناها، اوكها فى اللرح أنها تكون لكم ان اطتم، تشهيع لهم ، وهى الشام كله من نهر الفرات الى وادى المريش الوادى الا بمن ، وقبل مى الطور وما حوله، وقيل هى اريحاء

صفحہ 231