============================================================
2
الاب ليا ورتت الاخت شييأ إجاعا ، والجلة صفة آمرؤ او مطال من المتكن ق ملك ( وله أنت) لا يرين أو لابي، الواو للحال أو لمطف ( فلها يصف ما تركك ) قرضا والباق ليت المال ان لم بكن عم، وأخفما اللصف مع البلت، والتلك مع البنتين فاكثر تعصيب لا فرض، وللكلام منا فى الفرض (ومو} المرء اى الاخ كذك (يريهما) أى اخته إن كان الامر بالعكس : عبع ما تركت ( ان تم يكن لها ولد) فإن كان لها وله ذكر فلا شيء له او اثى قله ما يعنل عن نصيها ، ولو كات الاخت أو الاخ من ام ، قرضه المس كا تنم أولي الويرة وتان كاتنا) الاخجان (اثتتبن) أى ضاعا وكسي لنبيت ثنى علا عل المني (تلبيا اللتان ين يرت) الاخ اواذ كانوا) اىالبرتة (اخرةرعلا رنساء نلذكر منم (يثل حذ الأثنين تيد افه لل ) ثراتع دبنكم ( أن تعلرا) اى كرامة ان تنلوا أو هلا تصلوا لحفف لا وهر قول الكرفين، ونيه أن الذى ينه من اول المورة ال الخاتة أحكام اسولا وفروعا (وأقه بكل تىنه عليم ) كامل العلم بمعالخ المباد ف الجبا والمات ، ومنما اليرك .
روى الشيغان عن البراء : أن هذه الآية آغر آية نزلت أى من الفراتض. رفنا الله فهم ما فى القرآن والصل ب . والموت هل الإيمان ورة الاه ورة المائدة مدنية مانة وعشرون أو ونتان أو وثلات آياك (يم ألر الرمنه الرحيم * يا البما اللرين آمثرا أوثوا بالمقرد) للهود الؤكدة الى يم وين اله كا لتكاليف، وين الناس كالامانات والمعاملات . أى قوموا بموجا، والامر للوجوب فى الواجات والدب فى فيرها، ولما كانت السورة مغتملة على اسهات الاحكام اصولا وفروعا، أجلها اه لا براعة للاستهلال، ثم نصلها بغره ( أيلت لكم بهيمة الأنعام ) الابل والبغر والفم وما شابها، كالظلباء وبغر الوجش اكلا بعد النبح . واليمة كل حى لا بمبز ، وقيل ذوات الاربع ، واضاقها إلى الاسام ليان (الا ما يتلى ظبكم) تمريه فى "حرت عبكم التة . الأذ الانتا مقطح وبوز ان يكرن منصلا، والتعريم لما عرض من الموت ونحره (غير محلى لعشد واشم حرم) جع عرام أى حرمرن وه غيره حالمن ضمر ولكم هوه أتم حرم عال من فاعل ويحل هوه الصبده يمتمل المحدر والمفعول 1 ان اته يحكم ما يريذ) من تحليل وتحريم لا اعتراض علبه، ولا يسال هما يفعل " وهفا تقرية لذه
صفحہ 222