============================================================
الكلام فى شان النامقين وثلتهم من الحهادو المجرة تدخل فبه كلام الر اسنطراوا، عاد إلى استيفاء أعو الهم بفسة طعمة بن أيمق سرق درعا لهاره تنادة بن للتعمان ف جراب دقيق وأودعه نه زيد بن السين اليردى . وكان الدفيق يننثر ف للطريق . قلما أصبحوا تتبعوا الدفيق فر جدوا الهرع عند الهودى . فقال اليودى أو دعنيه طعمة. وشهد له ناس من الهوده فانكر طعمة . قامكوا إل رسول الله صلى اله عليه وسلم بادر اخرة طععة بقير وبشر ومبشر ، وللرا: يا رحول اه إن لم تمادل كسا تتضج مع الهود.
ولعب رسول افه ان يظيمر المنى لطسة قزل (اثا أزرلتا إليك الكناب) القرآن (بالتق لقصكم ين لثاس بما لراك أفة) عرفك فيه واوجى به اليك وليس بمعني الطم والا نطلب ثلاثة مغاعل (ولا تكن التاييين) لا جلهم كطممة (تبا) *اسما عنهم ( واستنير أقا) ما ممعت به من ظهور الحمق لطعمة. لان ذلك فى رفيع قره موجب لاسنتفاره اف يقنضى اينواء الجصمين عنده فى باهره اى اس تغفر القه عن ذلك الحاين الذى لم بثت (إن اقله كان غفررا ريعبا) لن يسنغفره (ولا تمادذ من الذزين بختانون أنفسمع) بخونونها بالمعامى كاتأ من كانوا لان بال خياتهم عليهم هم ضنبة وقرمه.
مان نفه بالسرة ورس الهودى بها وقومه بالشهادة على براشه والحسام عنه ( إن أله لا يجيب من كاة خوانا) مبالفا ف الحياة مصرا عليها (أتبما) منبكا فبه فيعاقبه . وف المبالنة إشارة الى كثرة خبانة طممة فلنا ها نزلت مرب إل مكه مرتدا فنقض حائطا بها ليرق أعله فقط الحائط عليه فوجد تحته مينا (يتنفون) طلععة وقرمه حياج ( ين التاس) والفنا يطلبون الجدال باطلا ( ولا يشتتفون ين افر رهو تسهم ل) بعطه وهو احق ان ينب منه ( اذ يجرون) بدرون للا لان ذلك الوقع انلى : وقراى اصنى ( ما لا يرضى ين الفولو) رى البرىه بالبانة ونرية الحاثن بالحلف على ذلك (وكان اله يستا يعملون عجيطا) علا لا بخقى عليه نه ثيء (ما) هتبيه (اشم منؤلاه) مبتدا وخبر، اى اتم الموصر فون بالوصف لععيب، ثم ينه بغرله (ماولتم) والخطاب الليتمصبين لامل المباصى، الحهين كقوم ينى ايدق (منهمه من يقابح ق طبية واخوته وقري وعه، (فى السباو الانبا نعن بجادل الله عهم برم القايف) إدا عبم ( الم من يكون علنيم وكبذ) يتول اسم وبذب عنهم، اى لااحبغيد نلك (رين تععل سو3ا) ذبا ييوه به خيره (أو يظلم تقسه ) بنب قاصر عليه ، كالنرك (ثم تتنفير اقه) منه أى بقب (يهد الله تظودا ريحيما) متقضلا عليه، وفيه حب لطممة وقرمه على التوبة والاتغقار ولا يلزم من هذا اسقاط حق الغير بالاستتفار، اذ المراد به النوبة - ومن شروطها الامتحلال من عقى الغير أو الاداه . وايصا لا يلزم اداه حق الغير من ماله وهمله فقط ، بل يمكن أن يزدبه الله من خزاتن كرمه انقبل تويته ورضي عنه ، دلت علبه الاحادينا لممبحة لاله ظاعرة، قاله ق ظية الآمانى.
( دمن يكيب انما فإنما يكيبة على تفيه) لا يتعتاه وباله ( وكان أه عليا) باحوال عاده
صفحہ 206