204

دیا تویل

اصناف

============================================================

الراحلة. ظما بلغ التتعيم أدركه الموت فضرب يميته على شماله . وقال اللهم هذه لرسولك وعذه لى أبايعك على ما بايسك علبه رسولك . نفال الملون لو وصل الكان اثم . ولحك المشركون فقالرا ما أدرك ما طلب . فاكفبهم الله قال ابن عطية : ومن هذه الآبة رأى بعض العلاء أن من مات من المدين وقد خرج نازيا فله سهمه من التنيمة .اه . وفى لباب النأويل ودخل فيه كل من قصد طاعة فمجز عن اتمامها قله ثواب تلك الطاعة كاه لا اء . وفى إيثار وقد ولفظ الونوع وه على الدالين على الالزوم والنعبير بالاحر دون الثواب . وابهامه وإتبان اسم المجلالة مبالنات لا تخق (وكان أف نفورا) لما قرط مبه ادججا )سين حعل قامد النعل كعاطه (واذا عريم) مافونم (ن الارس نلس عليكم حماح أن تقصروا من الصلاق) الرباعبة اسقلط وكتين ( إن يختم ان يفتنكم الزين كفروا) ينالوكم بمكروه يان للواقح إذذاك إذ أسفار هم غزوات وسرايا قلا مفهوم له لان النبى قصر من غير خوف وبين فى للنة أن المراد بالسفر الطريل وهو أريعة برد عد مالك والشافسى واحد، وهر مرحلنان آى ثمانية وأربعون ميلا وعند الحفية سنة يرد ، وهو نة عند مالك لمواظبة النبى عليه. ورخصة عند الشافسر لقورله و تليس عليكم جناح ولحدبت عاتشة فى البغارى أن رسول اله صل القه عليه وسلم تمرواتم.

وواحب عند الحننى لحديث الغارى وملم عن ماثشة : قرضت الصلاة وكمتين ركمتين . فاقرت صلاة الفر وزيد فى صلاة الحضر، فان أتم المسافر أعاد أبدأ على الوجرب . وفى الوتت على الة، ولا يعيد على الرخصة * وان صلى مقيم خلف مسافر، أتم بعد حلامه وهو مكروه، وإن صلى مسافر خلف مقيم - وهو آكد كراهة - انتظره بعد ركمين حتى يلم بعده ، وقيل يتم ، وقيل تبطل صلاته ، وقال داود الطامرى جو از القصر يخصوص بحال الخرف، وبحوز فى كل سفر طريل او تصير (لن الكا يرين كانوا تكم عدوا مبينا) علة للتخفبف ( واذا گنت) با محمد ساضرا (فييم ) وأتم تخاقون المدو وكذا باقى الائمة لانهم نوابه لحضورهم كضوره . فلا حيمة فبه لنق صلاة الخوف بحضرة غيره إذ أت تاتم به نيما لم ينبت المحصوصية به ولانها اذا جازت مع وحوده فدونه أول ( نأقست تم الصلاة) فاحلهم فرفن (ذلتقم طايخة ينهم متك) معلين ولبتاخر طايفة نحماه العبو ( وتباخذوا) أى الصلون اسر تدب عند المالكية والخنلية، وقال الشاضية والحنفبة امر وجوب (أسلتهم) سهم ( فإذا سحتوا) اى الملون (تليكو توا) أى غير العلين (ين ورايك) يمرونعم اله أن تمضوا الركمقيع الإيام عند الالكية وتموا لا نفكم ويفظر الإعام قاما ونذمب هنه الطايفة لحراسة (وآتلس طليفة أخرى لم يصلوا فلصلوا مك) "ركمة الثانة (ولبايعذوا حنرهم وأشلعنهم ) مسهم ويلم الامام ويثموا لا نفسهم قضاء بالفاتحة وسورة . وعند الشانسة بنتظرهم الإمام قاعدا حتى يتموا سلاهم ويلم بم مكنا فعل عابه السلام بذات الرقاع كما فى الصحجين، ويحتعل ان الامام يصلى مزتين بكل طتفة مرة كما فعله

صفحہ 204