آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 1,616 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
دیوان علی الجارم
علي الجارمديوان علي الجارم
جهد الحياة نهاية الآجال!
والشعب يسأل: كيف سعد؟ ما له؟
والناس في ذعر وفي بلبال
49
يفدون للبيت الكريم كأنهم
زمر الحجيج تسير في أرسال
50
يفدون بالنفس الرئيس، وإنما
نفس الرئيس بقبضة المتعالي!
عرفوا الجميل، ولا تزال بقية
نامعلوم صفحہ