137

غير أن اليقين أضحى مريضا

مرضا باطنا شديد الخفاء

121

ما وجدت امرأ يرى أنه يو

قن إلا وفيه شوب امتراء

122

لو يصح اليقين ما رغب الرا

غب إلا إلى مليك السماء

123

وعسير بلوغ هاتيك جدا

تلك عليا مراتب الأنبياء

124

كنت مستوحشا فأظهرت بخسا

زادني وحشة من الخلطاء

125

وعزيز علي عضيك باللو

م ولكن أصبت صدري بداء

126

أنت أدويت صدر خلك فاعذر

ه على النفث إنه كالدواء

127

لاتلومن لأئما وضع اللو

ماء في كنه موضع اللوماء

128

إن تكن نفحة أصابتك من عذ

لي فعما قدحت في الأحشاء

129

يا أبا بكر المشار إليه

بانقطاع القرين في الأدباء

130

صفحہ 140