فظلت بملقى واحف جرع المعا
قياما يفالي مصلخما أميرها
42
بيوم كأيام كأن عيونها
إلى شمسه حوص الأناسي عورها
43
فما زال فوق الأكوم الفرد رابئا
يراقب حتى فارق الأرض نورها
44
فراحت لإدلاج عليها ملآءة
صهابية من كل نقع تثيرها
45
علاجيم عين ابني صباح يثيرها
البحر : طويل 1
صفحہ 56