شفينا بعبد الله بعض غليلنا
وعوف لدى المعدى أوان استهلت
إذا ما أتتني ميتتي لم أبالها
ولم تذر خالاتي الدموع وعمتي
ألا لا تعدني إن تشكيت خلتي
شفاني بأعلى ذي البريقين عدوتي
. وإني لحلو إن أريدت حلاوتي
ومر إذا نفس العزوف ستمرت
. أبي لما يأبى سريع مباءتي
إلى كل نفس تنتحي في مسرتي
ولو لم أرم في أهل بيتي قاعدا
أتتني إذن بين العمودين حمتي
صفحہ 7