وأيد الله مولانا بعصمته
بأي باب إلى العلياء قد فتحا
وهنئ الدين والدنيا على ملك
بسعده الطائر الميمون قد سنحا
أنا الضمين لمكحول بغرته
ألا ترى عينه بؤسا ولا ترحا
مولاي خذها كما شاءت بلاغتها
غراء لم تعدم الأحجال والقزحا
كأن سرب قوافيها إذا سنحت
طير على فنن الإحسان قد صدحا
صفحہ 30