============================================================
القصائد الصوفية آضحت جيوش الحب(1) تخت مشيتتى (1)2 طوعا ومهما رمته لا يغزب(14(1) أضبخث(2) لا أمل(2) ولا أمنية (3 ارجو ولا توغودة اترقب(3 () د: يغرب ت (3)ت: أمنا (1) الحبة من المعاتى القرانية التى تشير إلى حب الل لعباده وحبهم إياه كما قى قوله تعالى يحبهم ويحبونه) وقد جعل الامام الجيلانى من للحبة اخر علامات سلون الطريق الى الله، وفى معناها يقول : المحبة تشويش فى القلوب يقع من المحبوب . فتصير الدتيا معه عحلهة اام او مبمع ماتم. والحبة سعر ( صحد معه ، والمحبون سعارى ل يصحون الا بشاهرة بويهم حيارى لا يانسون بغير مولاهم ، ولا يلهجون إلا بذكره ولا بجيبون إلا داعيه بهجة الاسرار ص 10 قدئد الجواهر ص 8ه) وبرى الدعتور حسن الشرقاوى ان هنك فرقا ما بين الحب والمحبة فى لخة الذوق . فالاول اشارة للتعلق الحسى، والمحبة تعلق القلب باله وهى تفرقة غريبة 2 لا يرب، اى لا يفيب- كما فى قوله تعالى (لا يعرب عنه منقال ذرة في السموات ولا فى الارض سبل) والمعنى الذوفى اللبيت إن الامام وهد وصل الى التمكين في محبة ال صار الحب والمحبون تحت لوائه طانمين وهذا المهنى يتكرر كتيرا في شعر الامام تنبيها منه عل ققه باصول امحبة (19 يشير الامام الجولانى هنا الى ما يهرف عند الصوفية بسقوط هم الدارين (الدنيا والاخرة) وهو ما اشارت اليه رابعة ف قولتها المشهورة ( إن صح متك الود فالكل هين) وذلك هو الفناء الموتبم باحبة عند الامام فالصادق في الحبة لا يبقى له ططلب فى شيء سوى محبوبه عز وجل قاذا ق قلبه باعل او آمنية من الدنيا فقد وقف عند الدنايا، وإن ترقب الموعودة (الجة) فقد وقف عند مالب تخر غير مولاه فمن كانت هجرته للدنيا او الاخرة فهجرته الى ما هاجر اليه اها من تجرد من الكونية اشتياقا لوجه وبه فربما نالته يد العتاية بجذيه لططيفة مز مولاه ر مدروبا من الله چما هو محب له ويتق انذاك ما اار البيه تعالى بقوله دهم نه 7666
صفحہ 79