============================================================
ديوان الجيلانى يا غوث الأغظم وألمخروم من الصلاة(1) .. هو المخروم من (2) المغراج (3) عندى(4).
[1] ل المعراج [4]ك، ى : من (2] ل: الصلاة (4] ف : الى هنا تعت الفوشية وتسعى المعراجية بتوفيق الله تعالى ز سلطانة.11 1ك تعت الفوثية والحمد له وحده وصلى الله على النبى بعده وإله فى مقام الاربعن بزاوية النود بخشية فى شهر رمضان سنة 1057" وفى الصفحة المقابلة توجد بطاقة معهد احياء المخطوطات ل والله اعلم وصملى الله على سيدنا محمد وسلم تسليعا كثيرا .. والحمد ه ، قد تيت هذه النسخة الشريفة بهم الثلاثاء صباحا اخمسة ايام مضين من شهر يصفر الخير من شبهور بسنة الثلاثمائة وواحد بعد الألف بقلم الفقير الحقير المعترف بالذنب والتقصير راجى عفو ربه:.
الله وفا (أبن الحاج فتح الله الطيب ، غفر الله له ولوالديه ولجميع احبابه والجمبيع المسلمين والمسلمات، أمين ذ 5أ لل عالم الناسخ بامر عجيب 1 اذ اكمل السياق درنيا ابي فواصل الغ بالفومثيه المايطا من العبارات الصوفية القرية الشكل من عبارات الوية وبامعان البظر الممذه الزيادات تهبين ان الناسخ اقتبسها من مواقف النفرى ومخاطباته : ثم يهورد الناسغ كاية عن شاب سمع جارية تنشد: يوم تتلون غير فذا بك اجمل فقال الشاب : هذا والله تلونى مع الحق تعالى وشهق شهقة فخرجت روحه !؛ وهذه الحكاية تعده اسعة السراع (اللميم ذ التصحف ص "298) وعن الفزالى ( الاجاء 4 وخرهما- وبعد الحكاية، كتب الناسخ : : اللهم ايقظنا من حجاب الفعلة بعنك وكرمك يا الله يارب العالمين تمت الغوثية 76.6
صفحہ 230