============================================================
االالات الرمزية ياغوث الأعظم ، لوعلم الانسان ما كان له(1) بعد المؤت، ما تمنى الحياة(2) فى الذنيا .. ويقول (2) فبي كل لخظة ولمحة(4) : يارب(4) أمثنى(2) أنتى(4) .
(4) ياغؤث الاغظم، حجة الخلائق عند الله(7) يؤم القيامة، الضم البكم 5 العتى(5 ثم التحير(8) والبكاء ..
وفى القبر كذلك !
1)نف (2]ك الحياة أبدا (2)فى: ويقول بين يدى الله (4)-ك -(3) ()فى ف عندى )ف التحر (9 للموت دلالات خاصة . استقرت فى المصطلح الصوفى مذذ وقت مبكر، ففى او لى الحبارات التى يذكرها السلمى لحاتم الاصم (المتوفى 237) قوله من دخل في مذهبنا هذا فلرجعل فى نفسه ارع خصال من الوت موت ابيض وموت اسود وموت آحمر وموت آخضر، فالموت الابيض[ الجوع) والموت الاسود [احتمال اذى الناس) والموت الأحمر [ مضالفة النفس والموت الاخضر لبس المرقع من الخرق (طبقات الصوفية ص 22 23) وقد ظظلت هذه الالوان الاريعة للعوت واردة فى لفة المتصوفة حتى عصر ابن عربى (راجع : الفتوحات 25 العبم الصوفى 1.28) وان كان القاشانى قد اضاف للمصطلح آبعادا ذوقية جديدة اصطلاحات ص :4 وما بعدها) اما عن المعنى العام للموت . فيمكن الرجوع الى التصوير الصوفى الدراملتيكى الرائع الذى وصفه النفرى في موقف الموت ( المواقف والمخاطبات ص 35 يقول الامام الجيلانى اولياء الله - بالاضافة الى الخلق- صم بكم عمى، إذا قربت قلوبهم من الق زوجل لا يسمعون من غيره ولا يبمرون غيره عندهم شخل عن سسماع علام الخاق فهم في واد والخلق في واد وليس لغيره تهالى فيهم تصيب (الفتح الربانى ص و1) 12 7666
صفحہ 213