============================================================
ديوان المؤيد ااى : فقد فتح الله من خاطر الخواجه المؤيدباب الحكمة عليك(1) : ومن تحدث عن المؤيد من المؤرخين ذكره بعضهم بلقبه فقط فابن ميسز قال فى تارحه اله فى سنة ثمان وأربعين وأربعمائة من الهجرة جهز الوزير اليازورى خزائن الاموال على يد المؤيد فى الدين لابى الحارث البساسيرى (2) بينما ذكره ابن منجب بلقبه واسمه (3 و ذكره صاحب مرآة الزمان بكتيته (4) .
على أن الشاعر لم يذكر لنا هذا اللقب فى شعره أو فى كتبه التى بين يدى إلا فى خطاب الى كاليجار.
أما اسمه فهو " هبة الله" ويكنى بأبى نصر ، ولم أجد خلاه فى اسمه أو كنيته كما لم اجد خلاقا فى لقبه ، أما اسم أبيه فقد اختلف فيه فالاستاذ ايفانوف قال مرة إنه الحسين وموسى (5) ، ثم قال فى كتاب آخر إن اسم أبيه الحسين (1) كأ نه رجح أخيرا هذا امم ، وهذا مالم يحدثنا به أحد غيره لان جميع النصوص التى وصلتنا تدلنا على أن الشاعر هو هبة الله بن موسى بن همران ، ويكفى أن نقرأ ديوان المؤيد لندرك ذلك فقد ذكر الميد اسم أبيه فى الشعر نظم اين موسى وهو عبد الظاهر ذاك الامام بن الامام الطاهر () وقال فى قصيدة أخرى يذكر كنية أبيه لابن أبى عمران فى الموالى. نظم كنظم الدر واللآلى واختلف أيضا فى امتم جد المؤيد فذهب إيفانوف إلى أن اسم جده على (8) وخالفه (1) تفضل بترجة هذا البيت عن الفارسية الاستاذ الدكتور ايرهيم أمين (2) تاريخ مصر لابن مير . ص 58 (طبعة المعهد الغرنى) (3) الاشارة إلى من نال الوزارة ص 69 .
(4) مرآة الزمال "حوادث عام 448م.
5) 47 م 6ددد نا تطندددد يه متن ) ملرنهم ت1 (7) القصيدة الاولى.
47 . ر3ر نسندره عل فم
صفحہ 32