تاریخ دراسة اللغة العربية بأوروپا
تاريخ دراسة اللغة العربية بأوروبا
اصناف
سنة 1770، ثم جاء بعده فرانس هوك
Höck
سنة 1785 في عهد الإمبراطور يوسف الثاني الملك الديمقراطي المحبوب، وترك منصبه 1832، وتسلم الإدارة بعده الكردينال روشر
Rauscher ، ومن أشهر خريجي تلك الأكاديمية شترمر
Stürmer
المرسل في إرساليات سياسية للآستانة، خصوصا وقت الحرب التركية سنة 1788 إلى 1789، وهو الذي قابل سفير الدولة العثمانية أبو بكر راتب أفندي سنة 1792 في فيينا عندما أراد الوصول لدى القيصر، وقد أرسل اشترمر هذا إلى جزيرة سان هيلين منفى نبوليون الأول، حيث مكث هناك من سنة 1816 إلى سنة 1818، ثم صار تعيينه قنصل جنرال النمسا في الولايات المتحدة، وقد تخرج أيضا من هذه الأكاديمية روزن زفايج
Rosenzweig
المولود سنة 1819 بمدينة برين عاصمة مورافيا، وسافر إلى الآستانة، وفيدن ببلغاريا، وكان ترجمانا، وعين سنة 1817 أستاذا للغات الشرق بالأكاديمية الشرقية نفسها، وترجم منظومة يوسف وزليخا لمولانا جامي سنة 1824، وقصيدة البردة للبوصيري، ومنتخبات ديوان جلال الدين الرومي، وتخرج من الأكاديمية فرانس فون دومباي
Franz von Dombay
المولود بفيينا سنة 1751، وقد رافق سفير النمسا إلى سلطان المغرب الأقصى سنة 1782، وكان ذلك بعد أن وصل الوفد المراكشي إلى فيينا، واحتفل به احتفالا فاخرا، وأصدر آجرومية «لهجة المغاربة» سنة 1800، وتاريخ المغرب الأقصى 1801، وكتاب «تاريخ أشراف مراكش»
نامعلوم صفحہ