Dictionary of Linguistic Differences: Linguistic Differences with Arrangement and Additions
معجم الفروق اللغوية = الفروق اللغوية بترتيب وزيادة
تحقیق کنندہ
الشيخ بيت الله بيات، ومؤسسة النشر الإسلامي
ناشر
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بـ «قم»
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٢هـ
اصناف
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) الآل والذرية في الكليات ١: ٢٦٨ و٢: ٣٦١. والفرائد: ١. (٢) فيهما: ذو قرابته. (*)
1 / 6
(١) الآنية والظرف: في الكليات ٣: ١٦٦. والتعريفات: ١٣٧. (*) في ط: الاواني والظروف، وأوردها هناك بعد مادة: الاب والوالد. وبين المادتين شئ من خلاف اللفظ. قال في المطبوعة. " الآنية: كل ما يستعمل في المهمات كالقدر والمغرفة والصحن ونحوه والظرف: ما كان شاغلا للشئ، فهو أعم من الآنية. فإن الحوض والمخزن مثلا يصح عليه الظرفين، ولا يطلق عليهما الآنية. فبينهما عموم، وخصوص. وأهل اللغة لم يفرقوا بينهما ". (*)
1 / 7
(١) الاباء والامتناع في الكليات ١: ١٩١. والفرائد: ١. (٢) في ط: إباء امتناعا. وهو خطأ. (٣) التوبة ٩: ٣٢. (٤) البقرة ٢: - ٣٤. في خ التوحيد، والتصويب من: ط. (٥) التوبة ٩: ٣٢. (*)
1 / 8
(١) البقرة ٢: ١١٧. (٢) الاحقاف ٤٦: ٩. (٣) الابداع والابتداع في تعريفات الجرجاني: ٥. والابداع والاختراع في كليات أبي البقاء ١: ٢١. (٤) الصحاح (بدع) وفيه: " ... اخترعته لا على مثال ". (٥) الاساس (خ ر ع) . (*) الشيخ الصدوق أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي (المتوفى سنة ٣٨١) مفسر، فقيه، أصولي، محدث، حافظ، عارف بالرجال من أهل خراسان. دخل بغداد. وتوفى بالري. له نحو ثلاث مائة مصنف. (٦) في خ: مسند، وفي ط: مسندا. (*)
1 / 9
(١) في خ: مبتدعها، وفي ط: مبدعها. (*)
1 / 10
(١) الابدي والازلي في الكليات ٢: ١١٥ - ١١٦. وتعريفات الجرجاني: ١٦. (٢) الشورى ٤٢: ١٦. (٣) الابلاء والابتلاء في الكليات ١: ٢٩. - وأدب الكاتب: ٣٣٧. - والمادة في (النهاية في غريب الحديث) لابن الاثير (ب ل و) ١: ١٥٥. (*)
1 / 11
(١) القتبي (أو القتبي) هو ابن قتيبة مؤلف أدب الكاتب وغيره. (٢) الانبياء ٢١: ٣٥. (٣) التوبة ٩: ٦. (٤) الانعام ٦: ٨٤. (*)
1 / 12
(١) الابن والولد في الكليات ٥: ٥٠ وفي مجمع البيان ١: ٩٢. (*)
1 / 13
(١) (الرنوق خ ل) . (٢) " أي خ ل ". (٣) هود ١١: ١. (٤) الاتمام والاكمال في الكليات (الاكمال ١: ٦٦) . (التمام والكمال) . والفرائد: ٥. (٥) البقرة ٢: ١٩٦. (٦) (نقص) سقطت من خ. (*)
1 / 14
(١) في ط: الكمال الاسم لاجتماع. (٢) في خ: " التمام للجزء الذي ... " (٣) يونس ١٠: ١٥. (*)
1 / 15
(١) الاثم والعدوان في الكليات ١: ٤١ و٣: ١٥٨. والفرائد: ٥. (٢) المائدة ٥: ٦٢. ويراجع تفسير مجمع البيان للطبرسي ٢: ٢١٦. (*)
1 / 16
(١) في العدد ١٥٣١. (٢) الاجر والثواب. في الكليات (الاجر ١: ٥٥، والثواب ٢: ١٣٠) . وفي التعريفات: ٧٦. ومفردات الراغب: ١١٢. (*)
1 / 17
(١) في: ط: علي. (٢) الاجل والعمر: لم تردا في نسخة خ، والمثبت من نسخة ط. ولهذا وضعت المادة المنقولة بين معقوفتين. - وفي القاموس: العمر: الحياة. والاجل: غاية الوقت في الموت. - والمادة في: الكليات ١: ٥٩ و٣: ٢٥٩، و(الاجل) في مجمع البيان ٢: ٤١٤ ٢٧٢، و(العمر) فيه في ٤: ٤٠٣. - وفي كشاف اصطلاحات الفنون للتهانوي ١: ١٢١. - وفي مفردات الراغب (الاجل: ١٠ والعمر: ٥١٨) . - وتحت كلام المصنف هنا نظر فإن تفرقته بين العمر والاجل على هذا الوجه لم أقف عليه، ولا سند قويا له من اللغة ولا من الاصطلاح. ويراجع في ذلك كتب التفسير المعتمدة في قوله تعالى (الرعد: ٣٩): " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب ". ويراجع تفصيل الطبرسي في مجمع البيان (٣، ٢٩٧ - ٢٩٩) فيما رواه من وجوه تفسير الآية الكريمة، وهي ثمانية. (*)
1 / 18
- وقال في تفسير قوله تعالى (آل عمران ٣: ١٤٥): " وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا " معناه: " كتب الله لكل حي أجلا وقتا لحياته ووقتا لموته لا يتقدم ولا يتأخر. وقيل حتما مؤقتا وحكما لازما مبرما ". مجمع البيان (١: ٥١٥) . (١) فاطر ٣٥: ١١. (٢) قال في مجمع البيان ٤: ٤٠٤ نقلا عن الحسن البصري وغيره. " قيل هو ما يعلمه الله أن فلانا لو أطاع لبقي إلى وقت كذا، وإذا عصى نقص عمره فلا يبقى. فالنقصان على ثلاثة أوجه: إما يكون من عمر المعمر أو من عمر معمر آخر أو يكون بشرط " انتهي. وفصل القرطبي في تفسير هذه الآية (الجامع لاحكام القرآن ١٤: ٣٣٢ - ٣٣٤) وفيما نقله ما روي عن ابن عباس ﵄ (وما يعمر من معمر) إلا كتب عمره كم هو سنة، كم هو شهرا، كم هو يوما، كم هو ساعة. ثم يكتب في كتاب آخر: نقص من عمره يوم، نقص شهر، نقص سنة حتى يستوفي أجله. وقال سعيد بن جبير - وهو راوي الخبر عن ابن عباس -: فما مضى من أجله فهو النقصان وما يستقبل فهو الذي يعمره. فالهاء على هذا للمعمر ". وزاد في اثناء تفسير الآية: (*)
1 / 19
" وقيل: إن الله كتب عمر الانسان مئة سنة إن أطاع، وتسعين إن عصى فأيهما بلغ فهو في كتاب. وهذا مثل قوله ﵊: من أحب أن يبسط له في رزقه ويسأله في أثره فليصل رحمه أي أنه يكتب في اللوح المحفوظ عمر فلان كذا سنة فإن وصل رحمه زيد في عمره كذا سنة فبين ذلك في موضع آخر من اللوح المحفوظ أنه سيصل رحمه. فمن اطلع على الاول دون الثاني ظن أنه زيادة أو نقصان ". ونقل في مكان آخر من تفسيره (٩: ٣٣٠) . وقد أورد الحديث السابق قيل لابن عباس كيف يزاد في العمر والاجل فقال: قال الله عزوجل " هو الذي خلقكم من طين ثم قضي أجلا وأجل مسمى عنده " فالأجل الأول أجل العبد من حين ولادته إلى حين موته. والاجل الثاني - يعني المسمى عنده - من حين وفاته إلى يوم يلقاه في البرزخ لا يعلمه إلا الله. فإذا اتقى العبد ربه ووصل رحمه زاده الله في أجل عمره من أجل البرزخ ما شاء. وإذا عصى وقطع رحمه نقصه الله من أجل عمره في الدنيا ما شاء. فيزيده في أجل البرزخ. فإذا تحتم الاجل في علمه السابق امتنع الزيادة والنقصان لقوله تعالى: " فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون " فتوافق الخبر والآية. وهذه زيادة في نفس العمر وذات الاجل على ظاهر اللفظ في اختيار خبر الامة. والله أعلم. (١) النحل ١٦: ٦١. (*)
1 / 20