آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 173 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
كخديك لما داهمتنا العواذل
فلولا الحيا ما راق ورد لناظر
ولا حببت للواردين الخمائل
ولولا الهوى ما ماس غصن بلا هوا
ولا أحدقت بالقلب تلك السلاسل
فأنت منحت الورد نور ملاحة
ونار التياع فهو زاه وذابل
وعلمتني وصف الجمال ولم أكن
جهلت ولكن كان لي عنه شاغل
إلى أن تراءى لي هواك وإنه
نامعلوم صفحہ