آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 173 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ما يكن الفؤاد نحوك أم لا
أم ترى مريم تجلت لعيني
فأوحى جمالها لي قولا
يا رفيق الشباب إنك من عي
ني مكان السواد منها وأغلى
فهنيئا للبدر زف إلى الشم
س فحلت من قلبه حيث حلا
وقال:
مهاة أبت إلا انتقاما فلم ترى
لها هدفا تقضي عليه سوى قلبي
نامعلوم صفحہ