127

د أن نبت عنه الهمم

فكنت خير خادم

للعلم بل هادي الأمم

فما الذي غير ما

كنت عليه من شمم

أطاعة القائد وه

و الآمر الناهي الأصم

أم رغبة الحاكم أن

يبني قصورا من رمم

إذ فاته ما كان مس

نامعلوم صفحہ