11

ذم الملاهي

ذم الملاهي

تحقیق کنندہ

عمرو عبد المنعم سليم

ناشر

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٦ هـ

پبلشر کا مقام

جدة - السعودية

اصناف

ادب
١٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ عَقِيلِ بْنِ مُدْرِكٍ، عَنْ أَبَى الزَّاهِرِيَّةِ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَتُسْتَصْعَبَنَّ الْأَرْضُ بِأَهْلِهَا، حَتَّى لَا يَكُونَ عَلَى ظَهْرِهَا أَهْلُ بَيْتِ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ، وَلَيُبْتَلَيَنَّ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِالرَّجْفِ، فَإِنْ تَابُوا تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ، وَإِنْ عَادُوا عَادَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ بِالرَّجْفِ، فَإِنْ تَابُوا تَابَ اللَّهُ ﷿ عَلَيْهِمْ، وَإِنْ عَادُوا عَادَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ بِالرَّجْفِ فَإِنْ تَابُوا تَابَ اللَّهُ ﷿ عَلَيْهِمْ وَإِنْ عَادُوا عَادَ اللَّهُ ﷿ عَلَيْهِمْ بِالرَّجْفِ وَالْقَذْفِ وَالْمَسْخِ وَالصَّوَاعِقِ»
١٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ ⦗٣٤⦘ بْنِ وَاقِدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ فَرْقَدٍ السَّبَخِيِّ، عَنْ أَبَى أُمَامَةَ، قَالَ: «يَبِيتُ قَوْمٌ عَلَى شُرْبِ الْخُمُورِ وَضَرْبِ الْقِيَانِ، فَيُصْبِحُونَ قِرَدَةً»

1 / 33