173

ذم الهوى

ذم الهوى

تحقیق کنندہ

مصطفى عبد الواحد

اصناف

ادب
تصوف
وَأَنْشَدَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ أَنْشَدَنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ خَيْرُونَ قَالَ أَنْشَدَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ الْوَاسِطِيُّ قَالَ أَنْشَدَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ وَرْقَاءَ قَالَ أَنْشَدَنَا ثَعْلَبُ قَالَ أَنْشَدَنَا ابْنُ الأَعْرَابِيِّ فِي صِفَةِ النِّسَاءِ هِيَ الضِّلْعُ الْعَوْجَاءُ لَسْتَ تُقِيمُهَا ... أَلا إِنَّ تَقْوِيمَ الضُّلُوعِ انْكِسَارُهَا أَيَجْمَعْنَ ضَعْفًا وَاقْتِدَارًا عَلَى الْفَتَى ... أَلَيْسَ عَجِيبًا ضَعْفُهَا وَاقْتِدَارُهَا وَأَنْشَدَنَا آخَرُ لِلَّهِ مَا صَنَعَتْ بِنَا ... تِلْكَ الْمَحَاجِرُ فِي الْمَعَاجِرْ أَمْضَى وَأَبْعَدُ فِي الْقُلُوبِ ... مِنَ الْخَنَاجِرِ فِي الْحَنَاجِرِ

1 / 173