112

ذم الهوى

ذم الهوى

تحقیق کنندہ

مصطفى عبد الواحد

اصناف

ادب
تصوف
مَسْتُورٌ وَابْنُهُ أَفْضَلَ مِنْهُ فَقَالَ أَحْمَدُ الَّذِي قَصَدْنَا إِلَيْهِ مِنْ هَذَا الْبَابِ لَيْسَ يَمْنَعُ مِنْهُ سِتْرَهُمَا عَلَى هَذَا رَأَيْنَا أَشْيَاخَنَا وَبِهِ خَبَّرُونَا عَنْ أَسْلافِهِمْ ﵏ أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْبُسْرِي عَن أبي عبد الله ابْن بَطَّةَ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الآجُرِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كُرْدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ جَاءَ حَسَنُ بْنُ الْبَزَّازِ إِلَى أَبِي عَبْدِ الله يَعْنِي أَحْمد ابْن حَنْبَلٍ وَمَعَهُ غُلامٌ حَسَنُ الْوَجْهِ فَتَحَدَّثَ مَعَهُ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَنْصَرِفَ قَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ يَا أَبَا عَلِيٍّ لَا تَمْشِ مَعَ هَذَا الْغُلامِ فِي طَرِيقٍ فَقَالَ لَهُ إِنَّهُ ابْنُ أُخْتِي قَالَ وَإِنْ كَانَ لَا تؤثم النَّاس فِيك أخبرنَا عبد الخالق بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي نَصْرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَسِيُّ وَأَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ الصُّوفِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي صَادِقٍ وَعَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ الشِّيرَازِيُّ قَالُوا أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَاكَوَيْهِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ النَّجَّارَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَلِيدًا السَّقَّاءَ بِنُصَيْبِينَ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْخُضَرِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ فَتْحًا الْمَوْصِلِيَّ يَقُولُ صَاحَبْتُ ثَلاثِينَ شَيْخًا كَانُوا يُعَدُّونَ مِنَ الأَبْدَالِ كُلُّهُمْ أَوْصَوْنِي عِنْدَ فِرَاقِي إِيَّاهُمُ اتَّقُوا مُعَاشَرَةَ الأَحْدَاثِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ لَقِيتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْخُضَرِيَّ بِالْمُوصِلِ فَذَاكَرْتُهُ فَلَمْ يُنْكِرْهُ

1 / 112