ماذا تم يا أخي. وأين ابن أخي، ولدك؟ هل أعد الموسيقى؟
أنطونيو :
إنه منهمك بإعدادها، ولكني سأقص عليك الساعة يا ابن أمي أنباء عجيبة لم تحلم بمثلها.
ليوناتو :
أهي أنباء سارة؟
أنطونيو :
كما يوحي (طابع) أحداثها،
37
ولكن لها مظهرا حسنا، وغطاء جميلا، فقد استرق أحد رجالي السمع على الأمير والكونت كلوديو وهما يمشيان خلال دغلة كثيفة في بستاني، فسمع الأمير يفضي إلى كلوديو أنه يحب كريمتك ابنة أخي، وأن في نيته أن يعلن ذلك الليلة في المرقص، فإن وجدها موافقة أمسك بالفرصة من شعرها
38
نامعلوم صفحہ