============================================================
ب خليك فقال ان فعلت أتمت واقترفت ذنبا عظيما قبض عليه وان به عتمان بن حبان فاقرانه الهبصم فاعجبه ما رأى منه حبسه وكتب الى الوليد بوحدانه وكان عثمان بن حيان يرسل اليه فى كز لبله فيسامره وكان معجبا به فاتاه كتاب الوليد أن اقطع يده ورحله واقنله بعد ذلك فقال له عثمان بن حبان اعمذ شقد كتب الى فى قتلكد امير المؤمنين فقال جميغا ام متفرفا قال متفرقا قال انا لله وانا البه راجعون واوصى ببنيه نه ان ترذ الى اعله وانفذ فيه امر الولبد، فر به رحل حين قطعوا يده ورحله عشتمه فقال له اليبصم ان كنت من فذيل فانهم اسوأ قوم احلاما وان كنت من العجم فاتكه بريرى، ومر به عبد الله بن عمرو ابن عنمان بن غفان قال اصبر با هيس فقال أما لأنء اموت الصبر لجميل عظيم حسن القدم فى الاسلام، قال كان براس الغنوى يضرب اعناق اللخوارج بين يدى الخاج9 خلافه سلبمان بن عبد الملكد شو ابو آيوب سليمان بن عبد الملكد امه ولادةآ آم اخيه بويع له يوم السبت النصف من حمادى الآخرة سنة 28 وحماهت سلبمان البيعة وهو بالرقهآ وكان سلبمان اسخى بنى اميذ ده ند 1 سدسه ( ورن لس 5 اما لان مدم (5 بالرمد d50 1-159200ه 21 100 ج . اوز كانه حيود الحموان نانه
صفحہ 22