============================================================
فوالله ما تحرك له سعيد ولا قام وقال حير حال ولكمد لله * فكيف حال امبر المومنين فقال الولبد حبر ولكمد لله تمر انصرف وهو يقول با عمر هذا بقيه الناس فقال عمر أحل يا امير المومنين، قال وفسم الوليد فى المدينة رقبقاء كثيرا بين الناس واموالا وأنية من ذهب وفضة وخطب الناس فى المدينة بوم للجمعة وصلى بيمء قال اسحاق بن حبى رايت الوليد يخطب على منبر رسول الله صلعم يوم للمعة عام حج وفد صف جنده صقين من المنبر الى جدار موخر المسجد بين يديه وفى ايدييم للجراب وغمد للحديد على العوانق قال وطلع فى ذراعة وقلنسوة ما علبه رداة فصعد المنبر وسلم على الناس ثم جلس واذن الموذن وسكتوا فخطب للخطبة الاولى وهو جالس نير قام فخطب التانية قائماء قال اسحاق فلقيت رحآء بن خيوة زاهد بنى أميه وهو معه فقلت هكذاه نصنعون فى خطبكم قال نعم وهكذا صنع معاوية وهكذا صنع عبد الملك قال وهكذا كان حطب عثمان فقلت والله ما خطب عتمان الا قايما الا ان رحاء بن خيوة روى لهم هذا فاخذوا به، ولما قدم الوليذ بن عبد الملكد المدينه ارسل رجاء بن خيوة الى سعيد بن المسبب رضه يسله عن خطبه رسول الله صلعم فى للج غقال سعيد رضه حطب قبل النرويه ببوم بكه بعد الظهر ويوم غرفة حين يرتفع الشمس والغد من يوم النحر يمنى قبل الظهر فهذه خطب 10 150 :صح صح 6 16000 عكدى بلن ايدبهم لين روعا بل ( /35900 . 700" النهار قد2 د دنه 11100
صفحہ 13