الأتقياء التابعون، والمحبون الصادقون.
وقال رضي الله عنه : المثل للمريدين، والحقائق للعارفين ، كمثل رجلين أحدهما عند البحر
103
فهو يغرف حيث شاء، والآخر حمل عنده حمل ماء قليل، فهو ينتظر حمله لسعيه.
وقال رضي الله عنه: إذا حاولت أن تفهم في القرآن فذلك من عجيب حالك، لأنك تريد
أن تفعل فيما هو فاعل فيك.
وقال رضي الله عنه : تبدو الحقائق بالمثل للمريدين ، وبالخطاب للمتوسطين ، وبالحقائق
للمحققين.
قال رضي الله عنه : إذا بقي المؤمن يوما واحدا في الإيمان، تمسك بأكثر من مائة ألف عروة،
كل عروة لا انفصام لها، قال تعالى: ( فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله ففد
نامعلوم صفحہ