152

العروة الوثقی

العروة الوثقى

تحقیق کنندہ

مؤسسة النشر الإسلامي

ناشر

مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1417 ہجری

پبلشر کا مقام

قم

اصناف

شیعہ فقہ

وإن كان الأحوط (1) الاجتناب عنه ما لم يغتسل، وإذا وجد الماء ولم يغتسل بعد فعرقه نجس (2) البطلان تيممه بالوجدان.

209 (مسألة 4): الصبي غير البالغ إذا أجنب من حرام (3) ففي نجاسة عرقه إشكال (4)، والأحوط أمره بالغسل، إذ يصح (5) منه قبل البلوغ على الأقوى.

الثاني عشر: عرق (6) الإبل الجلالة (7) بل مطلق (8) الحيوان الجلال على الأحوط (9).

<div>____________________

<div class="explanation"> * الظاهر أن حكمه حكم العرق قبل التيمم. (الخوئي).

(1) لا يترك. (البروجردي، الگلپايگاني).

(2) تقدم الكلام فيه. (الشيرازي).

(3) فرض الحرمة مع عدم البلوغ كما ترى. (آل ياسين).

(4) والأظهر الطهارة. (الحكيم).

* لكنه أحوط. (الگلپايگاني).

(5) في رافعية غسله للجنابة إشكال حتى على الشرعية بمناط الأمر بالأمر لا بمناط حكومة حديث رفع القلم (1) على الإطلاقات، إذ غاية الأمر كون غسله حينئذ واجدا لمصلحة غير ملزمة غير صالحة لرفع تمام جنابته وإن كان صالحا لتخفيفه. (آقا ضياء).

(6) الأقوى طهارته. (الجواهري).

(7) الظاهر عدم نجاسته لكن لا تجوز الصلاة في عرق الحيوان الجلال مطلقا. (الخوئي).

(8) وإن كان الأقوى طهارة عرق ما عدا الإبل. (الإمام الخميني).

(9) ولطهارته وجه وإن لم تجز الصلاة فيه. (آل ياسين).</div>

صفحہ 153