46

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

٣٠٦ - مُبَالِغًا إِذْ غَيْرُهُ مَا اعْتُدَّ بِهْ ... وَأَوَّلُ الْمَجَازِ خُذْ لا يَشْتَبِهْ ٣٠٧ - تَخْصِيصُ أَمْرٍ صِفَةً دُونَ صِفَهْ ... أَوْ وُضِعَتْ عَنْهَا وَثَانِي ذِي الصِّفَهْ ٣٠٨ - تَخْصِيصُهُ الْوَصْفَ بِأَمْرٍ دُونَ مَا ... سِوَاهُ أَوْ مَكَانَ ذَاكَ فَهُمَا ٣٠٩ - ضَرْبَانِ فَالخِطَابُ بِالأَوَّلِ مِنْ ... ضَرْبَيْهِمَا كَمَنْ لِشِرْكَةٍ يَظُنّْ ... مِنْ ٣١٠ - فَقَصْرُ إِفْرَادٍ لِقَطْعِ الشِّرْكَةِ ... وَالثَّانِ مَنْ يَعْتَقِدُ الْعَكْسَ الَّتِي ٣١١ - فَقَصْرُ قَلْبٍ أَوْ تَسَاوَيَا لَدَى ... مُخَاطَبٍ فَقَصْرُ تَعْيِينٍ بَدَا ٣١٢ - وَالشَّرْطُ فِي الْمَوْصُوفِ إِذْ مَا يُفْرَدُ ... أَنْ لا تَنَافِيْ فِي الصِّفَاتِ يُوجَدُ ٣١٣ - وَالْقَلْبُ أَنْ يُوجَدَ وَالتَّعْيِينُ عَمّْ ... وَطُرُقُ الْقَصْرِ كَثِيرَةٌ تَضُمّْ ٣١٤ - كَالْعَطْفِ زَيْدٌ قَائِمٌ لا قَاعِدُ ... وَلَيْسَ عَمْرٌو شَاعِرًا (١) بَلْ حَامِدُ ٣١٥ - وَالنَّفْيِ مَعْ إِلَّا كَمَا مُحَمَّدُ ... إِلَّا رَسُولٌ مَا الحِمَى إِلَّا اليَدُ ٣١٦ - وَإِنَّمَا وَمَا أَصَابَ الجَاحِدُ ... كَأَنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدُ ٣١٧ - كَذَا إِذَا قَدَّمْتَهُ نَحْوُ بِنَا ... مَرَّ وَفِي الوَصْفِ تَمِيميٌّ أَنَا ٣١٨ - قُلْتُ وَقِيلَ أَنَّ بِالفَتْحِ وَمَا ... كَأَنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا

(١) في المخطوط: "شاخصًا"، وفي الشرح، والمطبوع: "شاعرًا".

1 / 51