42

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

ایڈیٹر

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

٢٥٤ - قَالَ وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا ... وَالِارْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى
٢٥٥ - وَلَمْ وَلَمَّا نَفْيُ مَاضٍ وَانْفَرَدْ ... لَمَّا بِالِاسْتِغْرَاقِ مَعْ مَدْخُولِ قَدْ
٢٥٦ - وَكَوْنُ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ... لِقَصْدِ أَنْ لا عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ
٢٥٧ - كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ ... وَكَوْنُهُ مُخَصَّصًا بِالْوَصْفِ
٢٥٨ - أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهِ أَتَمّْ ... فَائِدَةً وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمّْ
٢٥٩ - وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا
٢٦٠ - بِبَعْضِ مَا عُرِّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ... أَوْ لازِمًا كَذَا أَخِي أَوِ الْأَجَلْ
٢٦١ - عَهْدًا أَوِ الجِنْسَ أَرِدْ كَعَكْسِ ... ذَيْنِ وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الجِنْسِ
٢٦٢ - ذُو اللَّامِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ... مُبَالَغًا كَهْوَ الأَمِيرُ وَالأَذَى
٢٦٣ - وَمَنْ يَقُلْ مُعَيَّنٌ لِلِابْتِدَا ... اسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ فَارْدُدَا
٢٦٤ - وَجُمْلَةٌ تَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّةِ
٢٦٥ - فِعْلِيَّةٌ شَرْطِيَّةٌ لِمَا مَضَى ... ظَرْفِيَّةٌ تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا
٢٦٦ - فَلِاخْتِصَارِهَا وَفِي تَاخِيرِهِ ... النُّكْتَةُ اهْتِمَامُ شَانِ غَيْرِهِ
٢٦٧ - وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالمُسْنَدِ ... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَمَا فِيهَا عَدِ
٢٦٨ - مِنْ ثَمَّ فِي لا رَيْبَ فِيهِ أُخِّرَا ... كَيْ لا يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غُبِّرَا
٢٦٩ - أَوْ فَهْمِ الَاخْبَارِ بِهِ مِنْ أَوَّلِ ... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ

1 / 47