34

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

١٤٣ - أَوْ عَدَمِ الشُّمُولِ وَالبَيَانُ قَرّْ ... لِكَشْفِهِ نَحْوُ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ
١٤٤ - وَالْعَطْفُ لِلتَّفْصِيلِ بِالْإِيجَازِ فِي ... ذَا الْبَابِ وَالْمُسْنَدِ أَوْ رَدٍّ نُفِي
١٤٥ - بِهِ الْخَطَا فِي جَا أَبُوكَ لا الْأَجَلْ ... أَوْ صَرْفِ حُكْمٍ لِلسِّوَى فِي عَطْفِ بَلْ
١٤٦ - وَالشَّكِّ وَالتَّشْكِيكِ قُلْتُ أَوْ سِوَى ... ذَلِكَ مِمَّا حَرْفَ عَطْفٍ قَدْ حَوَى ١٤٧ - وَبَدَلُ الشَّيْءِ وَبَعْضٍ وَاشْتِمَالْ ... لِزَيْدِ تَقْرِيرٍ وَإِيضَاحٍ يُقَالْ
١٤٨ - وَالْفَصْلُ تَخْصِيصًا لَهُ بِالْمُسْنَدِ ... وَالْمَيْزُ مِنْ نَعْتٍ وَلِلتَّأَكُّدِ
١٤٩ - وَكَوْنُهُ مُؤَخَّرًا فَلِاقْتِضَا ... تَقَدُّمِ الْمُسْنَدِ أَمْرٌ مُرْتَضَى
١٥٠ - وَكَوْنُهُ مُقَدَّمًا إِذْ هُوْ الْمُهِمّْ ... لِكَوْنِهِ الْأَصْلَ وَمَخْرَجٌ عُدِمْ
١٥١ - أَوْ لِتَمَكُّنْ خَبَرٍ فِي الذِّهْنِ إِذْ ... فِي الْمُبْتَدَا تَشَوُّقٌ لَهُ أُخِذْ
١٥٢ - أَوْ سُرْعَةِ الشُّرُورِ لِلتَّفَاؤُلِ ... أَوْ لِمَسَاءَةِ الْعَدُوِّ الْعَاذِلِ
١٥٣ - أَوْ كَوْنِهِ يُوهِمُ الِاسْتِلْذَاذَ بِهْ ... أَوْ لازِمَ الخَاطِرِ وَالَّذِي شَبُهْ
١٥٤ - قِيلَ وَلِلتَّخْصِيصِ بِالْفِعْلِ الْخَبَرْ ... تَالِيَ نَفْيٍ نَحْوُ مَا أَنَا أُضَرّْ
١٥٥ - أَيْ بَلْ سِوَايَ وَلِهَذَا لَمْ يَصِحّْ ... وَلا سِوَايَ والقِيَاسُ مُتَّضِحْ
١٥٦ - وَلا كَمَا أَنَا رَأَيْتُ أَحَدَا ... وَلا أَنَا ضَرَبْتُ إِلَّا مَنْ عَدَا
١٥٧ - وَمَا سِوَى التَّالِي لِتَخْصِيصٍ وَرَدّْ ... عَلَى الَّذِي يَزْعُمُ غَيْرُهُ انْفَرَدْ
١٥٨ - أَوْ شَارَكُوا نَحْوُ أَنَا الَّذِي عَلا ... بِنَحْوِ لا غَيْرِيَ أَكِّدْ أَوَّلا

1 / 39