32

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

١١١ - أَوْ هُجْنَةِ التَّصْرِيحِ بِالْإِسْمِ كَذَا ... تَنْبِيهُهُ عَلَى الْخَطَا وَنَحْوُ ذَا ١١٢ - أَوْ لِإِشَارَةٍ إِلَى وَجْهِ الْبِنَا ... لِخَبَرٍ وَقَدْ يَكُونُ ذَا هُنَا ١١٣ - ذَرِيعَةً لِرَفْعِ شَانِ الْمُسْنَدِ ... أَوْ غَيْرِهِ أَوْ لِسِوَاهُ وَزِدِ ١١٤ - ذَرِيعَةً لِأَجْلِ تَحْقِيقِ الْخَبَرْ ... وَقَالَ فِي الِإِيضَاحِ فِي هَذَا نَظَرْ ١١٥ - وَاسْمُ إِشَارَةٍ لِكَيْ يُمَيَّزَا ... أَكْمَلَ تَمْيِيزٍ كَهَذَا مَنْ غَزَا ١١٦ - كَذَا لِتَعْرِيضٍ بِأَنَّ السَّامِعْ ... مُسْتَبْلِدٌ كَالْبَيْتِ ذِي الْمَجَامِعْ ١١٧ - أَوْ لِبَيَانِ حَالِهِ مِنْ قُرْبِ ... أَوْ بُعْدٍ اوْ تَحْقِيرِهِ بِالْقُرْبِ ١١٨ - أَوْ رِفْعَةٍ بِالْبُعْدِ أَوْ تَحَقُّرِ ... أَوْ كَوْنِهِ بِالْوَصْفِ بَعْدَهُ حَرِي ١١٩ - أَوْ لَمْ يَكُنْ بِغَيْرِ ذَاكَ يُعْرَفُ ... قَدْ زَادَهُ عَلَى التَّرَاضِي يُوسُفُ ١٢٠ - ثُمَّ بِأَلْ إِشَارَةً لِمَا عُهِدْ ... أَوْ لِحَقِيقَةٍ وَرُبَّمَا تَرِدْ ١٢١ - لِوَاحِدٍ لِعَهْدِهِ فِي الذِّهْنِ ... نَحْوُ ادْخُلِ السُّوقَ وَلا عَهْدَ عُنِي ١٢٢ - كَالنُّكْرِ مَعْنًى وَلِلَافْرَادِ تَعُمّْ ... حَقِيقَةً كَعَالِمِ الْغَيْبِ قَدُمْ ١٢٣ - وَمِنْهُ عُرْفِيْ وَعُمُومُ الْمُفْرَدِ ... أَشْمَلُ إِذْ صَحَّ وُجُودُ مُفْرَدِ ١٢٤ - وَرَجُلَيْنِ مَعَ قَوْلٍ لا رِجَالْ ... فِي الدَّارِ دُونَ مَا إِذَا فَرْدٌ يُقَالْ ١٢٥ - وَلا تَنَافِيْ بَيْنَ الِاسْتِغْرَاقِ ... وَبَيْنَ الِافْرَادِ بِالِاتِّفَاقِ ١٢٦ - لِأَنَّهُ يَدْخُلُ مَعْ قَطْعِ النَّظَرْ ... عَنْ وَحْدَةٍ وَبِالْإِضافَةِ اسْتَقَرّْ

1 / 37