29

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

٦٥ - وَرُبَّمَا خُولِفَ ذَا فَلْيُورَدِ ... كَلامُ ذِي الْخُلُوِّ كَالْمُرَدِّدِ ٦٦ - إِذَا لَهُ قُدِّمَ مَا يُلَوِّحُ ... بِخَبَرٍ فَهْوَ لِفَهْمٍ يَجْنَحُ ٦٧ - كَمِثْلِ مَا يَجْنَحُ مَنْ تَرَدَّدَا ... لِطَلَبٍ فَالْحُسْنُ أَنْ يُؤَكَّدَا ٦٨ - وَيُجْعَلُ الْمُقِرُّ مِثْلَ الْمُنْكِرِ ... إِنْ سِمَةُ النُّكْرِ عَلَيهِ تَظْهَرِ ٦٩ - كَقَوْلِنَا لِمُسْلِمٍ وَقَدْ فَسَقْ ... يَا أَيُّهَا الْمِسْكِينُ إِنَّ المَوْتَ حَقّْ ٧٠ - وَيُجْعَلُ الْمُنْكِرُ إِنْ كَانَ مَعَهْ ... شَوَاهِدٌ لَوْ يَتَأَمَّلْ مُرْدِعَهْ ٧١ - كَغَيْرِهِ كَقَوْلِكَ: الإِسْلامُ حَقّْ ... لِمُنْكِرٍ وَالنَّفْيُ فِيهِ مَا سَبَقْ ٧٢ - ثُمَّ مِنَ الْإِسْنَادِ مَا يُسَمَّى ... حَقِيقَةً عَقْلِيَّةً كَأَنْ مَا ٧٣ - يُسْنَدُ فِعْلٌ لِلَّذِي لَهُ لَدَى ... مُخَاطِبٍ وَشِبْهُهُ فِيمَا بَدَا ٧٤ - كَقَوْلِنَا أَنْبَتَ رَبُّنَا الْبَقَلْ ... وَأَنْبَتَ الرَّبِيعُ، قَوْلُ مَنْ جَهِلْ ٧٥ - وَجَاءَ زَيْدٌ مَعَ فَقْدِ الْفِعْلِ ... عِلْمًا وَمَا يُدْعَى الْمَجَازَ العَقْلِي ٧٦ - إِسْنَادُهُ إِلَى الَّذِي لَيْسَ لَهُ ... بَلْ لِمُلابِسٍ وَقَدْ أَوَّلَهُ ٧٧ - وَأَنَّهُ يُلابِسُ الْفَاعِلَ مَعْ ... مَفْعُولِهِ وَمَصْدَرًا وَمَا اجْتَمَعْ ٧٨ - مِنَ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ وَالسَّبَبْ ... فَهْوَ إِلَى الْمَفْعُولِ غَيْرُ مَا انْتَصَبْ ٧٩ - وَفَاعِلٌ أَصْلٌ وَغَيْرُ ذَا مَجَازْ ... كَعِيشَةٍ رَاضِيَةٍ إِذَا تُجَازْ ٨٠ - وَالسَّيْلُ مُفْعَمٌ وَلَيْلٌ سَارِي ... وَجَدَّ جَدُّهُمْ وَنَهْرٌ جَارِي

1 / 34