العلو
العلو
تحقیق کنندہ
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
پبلشر کا مقام
الرياض
// رُوَاته ثِقَاتٌ سَمِعَهُ أَبُو الْوَلِيدِ وَهُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ مِنْ هَمَّامٍ
قَدْ مَرَّ نَحْوَهُ لِعَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَهُوَ أَصَحُّ //
١٩٦ - وَقَالَ أَبُو تَوْبَة الرّبيع بن نَافِع حَدثنَا حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ الْجَنَّةُ مِائَةُ دَرَجَةٍ نَحوه
وَقَالَ وَالْعرش على الفردوس وَمِنْهَا تتفجر أَنْهَارُ الْجَنَّةِ // هَذَا مُنْقَطِعٌ مُعَلَّلٌ بِمَا قَبْلَهُ //
١٩٧ - حَدِيثُ شُعَيْبِ بْنِ أبي حَمْزَة عَن الزُّهْرِيّ وَسَعِيد وَأَبِي سَلَمَةَ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ اسْتَبَّ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَرَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ فَقَالَ الْمُسْلِمُ وَالَّذِي اصْطَفَى مُحَمَّدًا عَلَى الْعَالَمِينَ وَقَالَ الْيَهُودِيُّ وَالَّذِي اصْطَفَى مُوسَى عَلَى الْعَالَمِينَ فَرَفَعَ الْمُسْلِمُ عِنْدَ ذَلِكَ يَدَهُ وَلَطَمَ الْيَهُودِيَّ فَذَهَبَ الْيَهُودِيّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ لَا تُخَيِّرُونِي عَلَى مُوسَى فَإِنَّ النَّاسَ يُصْعَقُونَ فَأَكُونُ أَوَّلَ مِنْ يُفِيقُ فَإِذَا مُوسَى ﷺ بَاطِشٌ بِجَانِبِ الْعَرْشِ فَلا أَدْرِي أَكَانَ مِمَّنْ صَعِقَ فَأَفَاقَ قَبْلِي
أَمْ كَانَ مِمَّن اسْتثْنى الله عزوجل // وَكَذَا رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَغَيْرُهُ //
١٩٨ - وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ وَالأَعْرَجِ حَدَّثَاهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ
وَفِيهِ فَإِنَّ النَّاسَ يُصْعَقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَكُونُ أَوَّلَ مِنْ يُفِيقُ فَإِذَا مُوسَى بَاطِشٌ بِجَانِبِ الْعَرْشِ
١٩٩ - وَقَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْمَاجِشُونِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ بِنَحْوِهِ وَفِيهِ فَغَضِبَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَالَ لَا تُفَضِّلُوا بَيْنَ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ
وَفِيهِ فَإِذَا مُوسَى آخِذٌ بِالْعَرْشِ فَلا
1 / 86