العلو
العلو
تحقیق کنندہ
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
پبلشر کا مقام
الرياض
مَعِينٍ وَبُنْدَارٍ وَسَلَمَةَ بْنِ شَبِيبٍ وَعَبْدِ الأَعْلَى بْنِ حَمَّادٍ وَبُنْدَارٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ مُثَنَّي وَعَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ عَنْ وَهْبٍ
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى وَبُنْدَارٍ وَابْن مثنى وَعِنْدَهُمْ ابْنُ إِسْحَاقَ عَنْ يَعْقُوبَ وَجُبَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالأَوَّلُ أَصَحُّ
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ مَنْ قَالَ يَعْقُوبُ بْنُ عُتْبَةَ وَجُبَيْرٌ فَقَدْ وَهِمَ
قلت يتَأَمَّل قَول أبي دَاوُد أَنه رَوَاهُ جمَاعَة عَن ابْن إِسْحَاق فَمَا وجدته أبدا من حَدِيث وهب عَن أَبِيه عَنهُ
وَكَذَلِكَ سَاقه الَّذين جمعُوا أَحَادِيث الصِّفَات كَابْن خُزَيْمَة وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن مَنْدَه وَالدَّارَقُطْنِيّ وَعَبدَة //
٧٣ - أَخْبَرَنَا التَّاجُ عَبْدُ الْخَالِقِ وَبِنْتُ عمَّة سِتّ الْأَهْل قَالَا أَنبأَنَا الْبَهَاءُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَ عَبْدُ الْمُغِيثِ بْنُ زُهَيْرٍ أَنْبَأَ أَبُو الْعِزِّ بْنُ كَادِشٍ أنبا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ حَدثنَا يحيى بن صادع حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ أَخُو كَرْخَوَيْهِ حَدثنَا وهب بن جرير حَدثنَا أَبِي سَمِعْتُ ابْنَ إِسْحَاقَ يُحَدِّثُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ ﷺ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ جَهَدَتْ الأَنْفُسُ وَضَاعَ الْعِيَالُ وَهَلَكَتِ الأَنْعَامُ وَنُهِكَتِ الأَمْوَالُ فَاسْتَسْقِ الله لنا فَإِنَّا لَنَسْتَشْفِعُ بِاللَّهِ عَلَيْكَ وَبِكَ عَلَى اللَّهِ فَقَالَ وَيْحَكَ أَتَدْرِي مَا تَقُولُ إِنَّهُ لَا يُسْتَشْفَعُ بِاللَّهِ عَلَى أَحْدٍ مِنْ خَلْقِهِ شَأْنُ اللَّهِ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ وَيْحَكَ أَتَدْرِي مَا اللَّهُ إِنَّ عَرْشَهَ لَعَلَى سَمَوَاتِهِ وَأَرْضِهِ هَكَذَا قَالَ وَأَرَانَا وَهْبٌ بِيَدِهِ هَكَذَا وَقَالَ مِثْلَ الْقُبَّةِ وَإِنَّهُ لَيَئِطُّ بِهِ أَطِيطَ الرَّحْلِ بِالرَّاكِبِ // هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ جِدًّا فَرْدٌ وَابْنُ إِسْحَاقَ حُجَّةٌ فِي الْمَغَازِي إِذَا أَسْنَدَ وَلَهُ مَنَاكِيرُ
1 / 44